آخر الاخبار

رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي قصة موت جديدة تخرج من سجون الحوثيين.. مختطف في ذمار يموت تحت التعذيب ومنظمة حقوقية تنشر التفاصيل واحصائية صادمة حملة إلكترونية لإحياء أربعينية مدير دائرة التصنيع الحربي اللواء مهندس حسن بن جلال تعطل كافة أنظمة السداد الالكتروني شركة الاتصالات اليمنية تليمن ويمن نت.. تفاصيل الاسباب قائد الأسطول الأمريكي يتحدث عن السبب الذي يجعل موعد انجاز مهمة القضاء على خطر الحوثيين بالبحر الأحمر غير معروفا حتى الآن؟ القيادي الحوثي يوسف المداني يعترف : كل عمليات التفجير لمنازل خصوم المسيرة تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي وهو من يحدد موعد التفجير- فيديو بخسارته من الإمارات 3-0.. هل تضاءلت فرص المنتخب اليمني في المنافسة؟ الحكومة تعد لمشروع لائحة جديدة تنظم أوزان نقل البضائع على الشاحنات

فضيحة غريبة وعادية لدى العرب لكنها تهز وزارة الخارجية الأميركية

الثلاثاء 15 سبتمبر-أيلول 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3629

 

اندلعت في الخارجية الأمريكية فضيحة بمشاركة سوزان بومبيو، زوجة الوزير الحالي مايك بومبيو.

يوجد لدى الأمريكيين، تقليد توقيع وإرسال بطاقات عيد الميلاد إلى كل الأقارب وبعض المعارف والأصدقاء.

ويبدأ الأمريكيون في توقيع البطاقات البريدية مسبقا، وعادة تقع هذه المسؤولية في الأسرة على عاتق المرأة، وعائلات السياسيين وكبار المسؤولين، ليست استثناء.

في العام الماضي، لم تتمكن سوزان بومبيو، من تنفيذ هذه المهمة بمفردها، وطلبت مساعدتها في ذلك من بعض موظفي الوزارة، الذين لا تدخل مساعدة زوجة رئيسهم المباشر، في نطاق مسؤولياتهم المهنية. 

وكتبت سوزان بومبيو إلى توني بورتر، مساعد زوجها: "اكتشفت أنك لن تكون في المكتب الأسبوع المقبل، أحتاج إلى إرسال بعض بطاقات عيد الميلاد، هل يمكن لأي شخص مساعدتي؟".

نقل بورتر طلب زوجة "معلمه"، إلى السكرتير التنفيذي للوزارة وإلى موظف آخر، اللذان ساعدا زوجة بومبيو في النهاية.

تم استخدام هذه المراسلة، ضمن التحقيق في القضية المرفوعة ضد وزير الخارجية، بخصوص الإساءة المحتملة لاستخدام المنصب الوظيفي. وأصبحت الرسالة الأخيرة، بمثابة الوثيقة الأولى التي تثبت واقعة استخدام موظفي القسم لأغراض شخصية.

وزارة الخارجية نفسها تعتقد أن القانون لم ينتهك، ومساعدة زوجة وزير الخارجية هي عمل طوعي وفعل خير.