موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أعلن السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، مساء اليوم الجمعة 14 اغسطس/آب، بدء إخراج القوات العسكرية من مدينة عدن والفصل بين قوات الحكومة ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً في محافظة أبين المجاورة.
وينص اتفاق الرياض، الموقع من طرف المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية، على إخراج الوحدات العسكرية من مدينة عدن، في إطار مجموعة من الترتيبات الأمنية والسياسية.
وقال آل جابر في تغريدة على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“: ”باشر فريق التنسيق والارتباط السعودي بقيادة الأستاذ محمد الربيعي للتنسيق والإشراف وبمشاركة قوات التحالف في عدن على إخراج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل القوات في أبين وإعادتها إلى مواقعها السابقة، كجزء من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض”.
وأمس الخميس 13 اغسطس/آب، وصلت لجنة عسكرية سعودية، إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، في إطار الترتيبات الخاصة بتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض.
وستطلع اللجنة السعودية عن كثب على التموضعات القائمة في محافظة أبين وتحديدا في مناطق التماس في الشيخ سالم وشقرة.
وستعمل اللجنة على رفع خطة متكاملة لقيادة التحالف العربي، للبدء بتنفيذ الشق العسكري من "اتفاق الرياض"، والمتمثلة بالانسحابات المتبادلة وفك الاشتباك لتهيئة المناخ المناسب للبدء بتشكيل حكومة جديدة.
وتطالب حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، بتنفيذ الشق السياسي قبل التوصل إلى اتفاق بشأن هوية أعضاء الحكومة الجديدة، في حين يرفض المجلس الانتقالي الجنوبي البت بالشق العسكري ويتمسك بالحل السياسي.