قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قال مصدر حكومي، الثلاثاء 11 اغسطس/آب، إن المبعوث الخاص للأمم المتحدة مارتن غريفيث لم يُدخل أية تعديلات حقيقية، على مسودة الإعلان المشترك للحل الشامل للأزمة اليمنية بعض الرفض الحكومي للنسخة الأولى التي تم تقديمها في يوليو الماضي.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم كشف هويته، أن المسوّدة الأممية لم تقم بتعديل النقاط التي تم رفضها، والتي تمنح جماعة الحوثيين "سلطة كاملة على مطار صنعاء الدولي، ورحلات مباشرة تحت إشراف الجماعة، في إلغاء كامل لسيادة الدولة اليمنية، وهذا يُشرعن الانقلاب بالدرجة الأولى"، حسب صحيفة "العربي الجديد".
وذكر المصدر أن المسودة التي يحملها المبعوث في زيارته إلى الرياض، تعتبر الشرعية "طرفاً في الصراع"، وهذا مخالف لكافة مرجعيات السلام التي تؤكد على وجود "حكومة شرعية" و"انقلاب"، متمثل بالحوثيين، حد تعبيره.
ووصل مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن غريفيث، مساء الإثنين، إلى العاصمة السعودية الرياض، بهدف ممارسة مزيد من الضغوط على الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً للقبول بالإعلان المشترك لوقف الحرب.
وقال مصدر أممي إن الهدف من الزيارة التي تستمر حتى الخميس، هو "الوساطة بين الأطراف للتوصّل إلى اتفاق حول نص إعلان مشترك بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي يتضمن اتفاقاً حول وقف لإطلاق النار في جميع أنحاء البلاد، ومجموعة من الإجراءات الإنسانية والاقتصادية، واستئناف العملية السياسية".
واعتبر المسؤول الحكومي أن "التراخي الأممي وعدم إجراء أي تعديلات جوهرية في نص الإعلان المشترك يجعل الزيارة محكومة بالفشل، كون المسوّدة تلبي مطالب الحوثيين فقط".