آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

المهندس المخلافي يناشد رئيس الجمهورية ورئيس مجلس القضاء والنائب العام ووزير الدفاع والداخلية بتقديم قائد لواء الدفاع الجوي للمحاكمة

السبت 16 مايو 2009 الساعة 12 صباحاً / مارب برس- خاص
عدد القراءات 8734

ناشد المهندس/ عبده سيف المخلافي كلاً من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس القضاء الأعلى والنائب العام ووزير الدفاع والداخلية واللواء /علي محسن الأحمر لإيقاف اعتداءات قائد لواء الدفاع الجوي في الفرقة الأولى مدرع المتكررة عليه وعلى أسرته ومنزله ، من خلال استخدامه الجنود للترهيب ونهب الأراضي والاعتداء على أرواحهم.

ويشير المخلافي في مناشدته – حصل "مأرب برس" على نسخة منها" أن قائد لواء الدفاع الجوي قام بالاعتداء على منزله لأكثر من عشر مرات وبحملات من أفراد الجيش والمرافقين له وبأ عداد كبيره تصل أحيانا إلى عشرات الجنود،مضيفاً"هناك عدة شكاوي وقضايا منظوره أمام المحاكم ضده ولكن الشرطة عاجزة أو متخاذلة عن ضبط المعتدين وفي كل مره يحضر رجال الشرطة ويجدون المسلحين حول بيتي وبأعداد كبيره ولا يأخذون إلا بمقدار الزكاة أي العشر أو ربع العشر ثم بعد ذلك تتضائل القضية حتى تختفي وتتهرب حتى من تم القبض عليهم والنيابة تقوم بترتيب كل مايلزم لذلك".

ويقول المهندس المخلافي في ما سماه بالمناشدة والنداء العاجل" والأدهى من ذلك أنهم يقومون باحتجاز المعتدى عليهم من أجل الابتزاز والمناورة بحجة المساواة بين الطرفين ولا أدري أي شريعة أو أي عقل أو أي منطق يساوي بين المعتدي (الجاني)والمعتدى عليه (المجني عليه) أو بين الظالم والمظلوم أو بين المفسد في الأرض والمتقي في بيته في أمان الله ".

وأوضح" إن تمادي القائد بالاعتداء علينا جعلته يقوم بالاعتداء الأخير الذي وقع في تاريخ 14/ابريل/ 2009 م باحتلال منزلي وتقفيل الأبواب وترويع الأطفال ومنع أولادي من الخروج إلى المدرسة وإطلاق الرصاص عليهم من بعد صلاة الفجر.

ويواصل في مناشدته "عند اقتحامهم البيت قاموا بقتل والدي الأعمى الضرير الذي يتجاوز عمره الثمانين عام وهو على السطح ينتظر طلوع الشمس لكي يدفأ ، كما قاموا بمحاولة اغتيالي وأنا في غرفة نومي وأنا نائم ، ونتج عن ذلك أن دخلت أكثر من عشر طلقات إلى غرفة النوم ومن يريد التأكد يأتي بنفسه العنوان شمال غرب جامعة الإيمان جوار ركن الأمن السياسي الجنوب ي ولا أملك إلا أن أقول ما قاله إخوة يوسف عندما كانوا صادقين قال تعالى : ( واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون )و يقول الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض) وقال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه(والله لو أن أهل صنعاء تعاونوا على قتل رجل لقتلتهم جميعا به).

ويختتم مناشدته بمطالبته بتقديم المعتدين للعدالة ومحاكمتهم وفق شرع الله حتى لا نضطر للعودة إلى شريعة الزير سالم الذين قال شاعرهم:( ألا لا يجهلن أحد علينا  فنجهل فوق جهل الجاهلين ).

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن