آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

وزير الخارجية يشكو ”الابتزاز السياسي“ ويكشف عن دخول 7 سفن نفط الى ميناء الحديدة

الثلاثاء 28 يوليو-تموز 2020 الساعة 07 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 3192

قال وزير الخارجية اليمني، محمد الحضرمي، الثلاثاء 28 يوليو/تموز، أن جماعة الانقلاب الحوثية تحاول خلط الأوراق وممارسة الابتزاز السياسي من خلال عدد من الملفات التي تديرها في مناطق سيطرتها.

جاء ذلك، خلال لقائه منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي، الذي كرس لمناقشة الوضع الإنساني في اليمن وتبعات الفجوة الكبيرة في تمويل خطة الاستجابة الإنسانية وما سينتج عنها من إغلاق أو تخفيض الكثير من برامج وانشطة العمل الانساني لوكالات الأمم المتحدة في اليمن، وفقا لوكالة الأنباء سبأ.

واتهم الحضرمي جماعة الحوثي بالسطو على أربعين مليار ريال من الموارد المالية لفرع البنك المركزي في الحديدة، و مواصلة التلاعب بقضية المشتقات النفطية واختلاق الازمات، مؤكدا في الوقت ذاته حرص الحكومة الشرعية على استمرار تنفيذ جميع الأنشطة والبرامج الإنسانية في كافة الأراضي اليمنية لما لتلك الأنشطة من أثر كبير ومباشر للتخفيف من معاناة الشعب اليمني "حد قوله".

ولفت وزير الخارجية إلى أن الحكومة سمحت بدخول أربع سفن تحمل المشتقات النفط وتلتها ثلاث سفن أخرى للتخفيف من أي تبعات قد تنعكس على المواطنين، مشددا على ضرورة أن يتم احترام ما تم التوافق عليه من آلية سابقة عبر الأمم المتحدة إلزام الحوثيين بتطبيقها والكف عن إجهاضها.

من جهتها، أشارت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن إلى أهمية ردم فجوة التمويل لخطة الاستجابة، والاستمرار في تنفيذ المشاريع والانشطة الانسانية من اجل ان تتمكن الأمم المتحدة من التخفيف من وطأة الازمة الإنسانية في اليمن.

وقالت أن تخفيض أو إغلاق المشاريع الإنسانية في اليمن يعد ”أمرا خطيرا ينبغي معالجته بصورة عاجلة“.