مأرب.. ''صدى'' تدين صدور أوامر القبض القهري بحق 3 زملاء صحفيين وتطالب بحماية الحريات الصحفية
الحكومة الشرعية تقول أن بيدها أدلة تثبت علاقة الحوثيين بتنظيم داعش
منظمة سام تستنكر صدور أمر قهري بحق 3 صحفيين يمنيين وتدعو السلطات القضائية بمأرب للتحرك السريع
سلطات الإنقلاب في صنعاء تصدر تعميماً بإيقاف إحدى شركات الصرافة في مناطق سيطرتها
مصر تجدد دعمها للحكومة اليمنية ووحدة اليمن وسلامة أراضيه
دعم أممي طارئ لـ3 محافظات يمنية
مليشيا الحوثي توجه بإيقاف شبكة النجم للتحويلات المالية في مناطق سيطرتها
اللواء سلطان العرادة يوجه دعوة للقوى السياسية والمكونات الوطنية..
اللواء العرادة يوجه دعوة للقوى السياسية والمكونات الوطنية
عشرات الاطقم الحوثية تداهم قرى الحيمة في تعز وتختطف عددا من أبنائها
يعتبر موضوع الخصوبة الجنسية أحد الأمور التي يتم تداولها بشكل دائم من خلال التعرف على الأسباب التي تقف عائقا بوجه الحمل أو التي تؤثر على خصوبة النساء.
قدم مجموعة من الباحثين الأمريكيين والإسبانيين، اختبارا جديدا بسيطا، يمكنه تحديد مدى قوة خصوبة المرأة من خلال أخذ عينة من شعرها.
ويقوم الاختبار بعملية تحليل مستويات هرمونات الخصوبة في شعر المرأة، لتحديد عدد البويضات المتبقية لديها.
ابتكر الباحثون الاختبار بعد التوصل لعلاقة بين مستويات هرمون (AMH) في الشعر، وعدد البويضات المتبقية لدى المرأة، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وبحسب العلماء، يتم إنتاج هرمون (AMH) داخل مبيض المرأة، ويشير إلى احتياطيات بويضاتها والخصوبة المستقبلية المترتبة على ذلك، ويندمج هذا الهرمون في الشعر قبل أن يصل إلى سطح الجلد.
وعند مقارنة فعالية اختبار الشعر بعينات الدم، والتي تعتبر الطريقة الأكثر شيوعا لقياس هرمونات الخصوبة، وجد الباحثون أن الاختبار الجديد بنفس الدقة، ولكن الخبراء يعتقدون أن النساء قد يكنّ أكثر ميلا لاختبار الشعر؛ لأنه لا يتضمن إبرا أو إجراءات غازية مؤلمة.
ويمكن إجراء الاختبار دون زيارة العيادة، عن طريق إرسال عينة شعر من خلال البريد، مما يجعل هذا النوع من الاختبار أرخص ومتاحا لمجموعة واسعة من النساء.
ووجد الباحثون أن الهرمونات تتراكم في جذور الشعر على مدى أشهر، في حين أن مستويات الهرمونات في الدم يمكن أن تتغير على مدار ساعات، مما يعني أن اختبار الشعر قد يكون أكثر موثوقية. بحسب “إرم نيوز”.
وقال سارتاك ساواركار من شركة التكنولوجيا الصحية الأمريكية ميد أنسرز، الذي قدم بحثه على الإنترنت في الاجتماع السنوي الـ 36 للجمعية الأوروبية: “الشعر وسيط يحمل المؤشرات الحيوية المتراكمة لعدة أسابيع، في حين يحمل الدم إشارات تمثل المستويات الحالية فقط”.
وأضاف: “في حين أن مستويات الهرمون في الدم يمكن أن تتقلب بسرعة استجابة للمحفزات، يحتفظ الشعر بمقاييس أكثر استقرارا لمستويات الهرمون لعدة أسابيع، مما يرجح أن يكون اختبار الشعر الجديد أكثر دقة من اختبارات الدم”.
من جانبه قال تيم تشايلد، المدير الطبي في أوكسفورد للخصوبة: “هذه الدراسة مثيرة للاهتمام للغاية؛ لأنها تشير إلى أنه يمكن قياس (AMH) بشكل موثوق من عينات الشعر على عكس النهج القياسي لاختبار الدم”.
الإعلانات