الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
تظاهر عشرات الناشطين في محافظة تعز (وسط اليمن)، الأربعاء 1 يوليو/تموز، للمطالبة بإسقاط حصار فرضته مليشيا مدعومة إماراتيا على سواحل المحافظة وميناءها الاستراتيجي.
وردد المتظاهرون هتافات منددة بالحوثيين والمليشيات المدعومة إماراتيا التي تسيطر على سواحل المحافظة ومينائها.
وتتحكم قوات مدعومة إماراتيا تُعرف باسم "المقاومة الوطنية" بقيادة طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في زمام مدينة المخا (المنفذ البحري لتعز) وترفض تسليمها إلى السلطات الحكومية.
وقال المتظاهرون، في بيان، إن "دول التحالف انحرفت في نهاية المطاف بتدخلها العسكري إلى إسقاط الدولة وإخراجها من المعادلة".
ودعا البيان إلى "سرعة إسقاط الحصار عن تعز (جنوب) واستعادة الساحل الغربي (يخضع لسيطرة قوات مدعومة إماراتيا) بموانئه وخطوط إمداداته".
كما طالب البيان، السلطة الشرعية بممارسة السيادة على اليمن دون تدخلات خارجية.
ومرارًا، اتهم سياسيون وعسكريون باليمن، دولة الإمارات بالسعي لفصل ساحل محافظة تعز (جنوب) عن مركز المحافظة وعزله جغرافيا ليسهل إبقائه تحت سيطرة قوات موالية لها، وهو ما تنفيه أبوظبي.
وللعام السادس على التوالي، يشهد اليمن حربا بين القوات الحكومية، والحوثيين المتهمين بتلقي دعم إيراني، والمسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء، منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
ومنذ مارس/آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي تقوده السعودية، القوات الحكومية بمواجهة الحوثيين، فيما تنفق الإمارات أموالا طائلة لتدريب وتسليح قوات موازية لقوات الحكومة الشرعية.