الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قالت مجموعة الصين الوطنية للتكنولوجيا الحيوية (سي.إن.بي.جي) اليوم الأحد إن نتائج الاختبارات التي أجريت على البشر لأحد اللقاحات المحتملة للوقاية من فيروس كورونا المستجد تشير إلى أنه قد يكون آمنا وفعالا وهو ثاني لقاح محتمل من الشركة يسفر عن نتائج مشجعة في التجارب
السريرية.
وقالت الشركة في منشور على موقع ويتشات للتواصل الاجتماعي عبر الإنترنت إنه وفقا لبيانات أولية فقد حفز اللقاح التجريبي، الذي طورته وحدة تابعة لها مقرها بكين، إنتاج أجسام مضادة بمستويات عالية في كل المشاركين الذين تلقوه في المرحلة الأولى لتجربة سريرية على مرحلتين تشمل 1120 من الأصحاء. لكن الشركة لم تفصح عن مشاهدات محددة.
وسمحت السلطات لشركات ومراكز أبحاث صينية بتجربة ثمانية لقاحات محتملة على البشر في الصين وفي الخارج، مما وضع الصين في موقع متقدم في السباق نحو تطوير لقاح للوقاية من المرض الذي تسبب في وفاة ما يقرب من نصف مليون شخص في أنحاء العالم حتى الآن.
وقالت الشركة، التابعة لمجموعة سينوفارم الحكومية للأدوية، هذا الشهر إن لقاحا محتملا آخر أنتجته وحدتها الموجودة في مدينة ووهان حفز أيضا إنتاج مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة بأمان في مشاركين في تجارب سريرية وذلك بناء أيضا على نتائج أولية.
ويحتاج أي لقاح لأن يثبت فاعليته في مرحلة ثالثة من الاختبارات على البشر تشمل آلاف المشاركين قبل أن يتسنى السماح بطرحه للبيع.
وقالت (سي.إن.بي.جي) يوم الثلاثاء إنها ستجري تجربة سريرية في "المرحلة الثالثة" من اختبارات لقاح لفيروس كورونا المستجد في الإمارات دون أن تذكر اسم اللقاح الذي ستجري تجربته.