نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع
فجر صلح رعاه أمير منطقة عسير في المملكة العربية السعودية، الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، ضجة في البلاد، كون تاريخ الخلاف قديمًا.
ورعى الأمير مراسم توقيع وثيقة الصلح النهائي بين أسرتي آل جرمان وآل صمعان من قبيلة بللسمر، بعد خلاف طال لأكثر من 60 عاما.
ويأتي صلح الأسرتين في إطار ما تقوم به مبادرة إرساء السلم المجتمعي التي أطلقها أمير عسير قبل ثلاثة أشهر.
وقال أمير عسير في كلمته خلال توقيع وثيقة الصلح في مدينة أبها، "عازمون وبحول الله وتوفيقه على إصلاح القلوب قبل إصلاح الدروب"، مؤكدا أن ذلك "يأتي انطلاقا من شريعتنا الإسلامية، التي أرست قيم التسامح، والعفو ووصل الأرحام".
وأضاف: "ما الفائدة من طريق ينفذ بشكل متقن بين قريتين متخاصمتين؟، أن هذا الطريق سيربط بين جمادين"، مشددا على أن هذا أمر غير مجبر، ولا يحقق البناء الحقيقي للمنطقة.
وشهدت مراسم التوقيع إسدال الستار على الخلاف السابق بين الأسرتين، وتعيين سعيد بن عبدالرحمن بن صمعان نائبا لآل غرامة من قبيلة آل مسلم وآل خثيم من بللسمر، بعد نجاح مساعي أمير منطقة عسير للإصلاح بينهما.
حضر عملية الصلح عدد من وجهاء وأعيان عسير، بالإضافة إلى عدد من كبار الشخصيات في العائلتين.