آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

بعد هزيمتها في ليبيا.. الامارات تتحدث عن الحسم العسكري الذي تريده تركيا

الخميس 11 يونيو-حزيران 2020 الساعة 04 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 8320

على وقع الانتصارات التي تحققها حكومة الوفاق الليبية بدعم واسناد القوات التركية؛اعتبر وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، أن الحل العسكري الذي تسعى إليه أنقرة في ليبيا يطيل معاناة الليبين.

وقال: "سراب الحسم العسكري الذي تريده أنقرة يطيل معاناة الليبيين ويخالف الإجماع الدولي"

وكانت كل من مصر والإمارات، قالت أمس الأربعاء، أن "الحل السياسي هو الوحيد المقبول في ليبيا"، مطالبتين بوقف العمليات العسكرية واستئناف الحوار برعاية أممية".

والسبت الماضي أعلنت القاهرة، إطلاق مبادرة من أجل استئناف المفاوضات للوصول لحل سياسي بين حكومة الوفاق والمليشيات التي يقودها خلفية حفتر، وقوبلت تلك المبادرة بالرفض من قبل دولا عدة.

وخلال الأيام الماضية حققت قوات حكومة الوفاق انتصارات عسكرية كبيرة على مليشيات حفتر الذي تدعمه مصر والامارات وفرنسا لتتعالى بعدها الدعوات الدولية من أجل العودة إلى الحوار بين الأطراف المتنازعة، اثر التصعيد العسكري الأخير غرب البلاد، في حين جددت أنقرة تأكيدها أنها مستمرة في دعم قوات الوفاق ضد حفتر، حتى السيطرة على سرت والجفرة، بعد ان سيطرت على الغرب الليبي بما في ذلك تأمين العاصمة طرابلس.