العليمي: ''ندعم جهود اطلاق عملية سياسية شاملة في اليمن لكن الوصول حاليا الى سلام صعب'' جريمة ''بئر الماء'' في مقبنة تعز وأسماء الفتيات الضحايا.. بيان حقوقي يطالب بردع الحوثيين والتعامل معهم بحزم هيئة كبار العلماء السعودية تنبه إلى ''حالة لا يجوز فيها الحج بل ويأثم فاعله''! أمطار غزيزة في الأثناء مصحوبة بعواصف.. بدء تأثيرات الحالة المدارية التي تضرب محافظات شرق اليمن رغم التطورات في البحر الأحمر.. واردات الوقود والغذاء الواصلة الى ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين ترتفع بنحو 30% دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل
أكد رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمثابة أب للصحفيين وصديق لهم منذ أن كان أميرًا لمنطقة الرياض.
جاء ذلك، خلال لقاء الأحمري في برنامج «الليوان» الذي يقدمه الإعلامي عبد الله المديفر على شاشة «روتانا خليجية» يوميًا خلال شهر رمضان، قائلًا: «الإعلام السعودي هو الأول عربيًا، ولا يوجد أي بيت عربي ليس فيه منتج إعلامي سعودي، أما دوليا فهو غير موجود».
وهاجم، الأحمري، مشاهير التواصل الاجتماعي والسناب شات، مؤكدًا أنه «لا يمكن تسمية مشاهير التواصل الاجتماعي، صحفيين ولا إعلاميين»، رافضًا وضع هؤلاء المشاهير في كفة واحدة مع الصحفيين.
وقال: «إن بعض الجهات الحكومية استعانت بهؤلاء بدلًا من تطوير نفسها وهذا حل قصير جدًا وسينتهي مداه بعد وقت قصير»، معتبرًا أن متابعة مشاهير «السناب» من الكماليات التي سوف يتخلى عنها الناس، بعد أن اكتشفوا أن هؤلاء مجرد لوحات دعاية إعلانية متحركة.
وأوضح الأحمري، أن «رؤية ٢٠٣٠ التي يفخر بها الجميع في الأعلى؛ بينما مشاهير السوشيال ميديا في الأسفل فهم لا يتحدثون عن مشاريع الوطن»، مطالبًا النخبة السعودية بضرورة الوجود في الصفوف الأولى.
ونفى مطالبته بإغلاق «تويتر» في المملكة أو أي وسيلة تواصل اجتماعي، قائلًا: أنا أطالب بأن يكون هناك نظام واضح لمعاقبة من يخطئ.
وخلال اللقاء تناول رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أبعاد وأجواء حواره مع الأمير بندر بن سلطان، قائلًا: «الحوار بدأ في الرابعة عصرًا، واستمر دون انقطاع حتى الخامسة فجرًا، إلى درجة أنني لم أستطع القيام من على الكرسي أو استخدام دورة المياه.. لم أستطع مغادرة المكان حينها؛ لأنني أحاور التاريخ، ولرغبتي في عدم قطع الحوار، فكنت مستمعًا ومندهشًا من حجم المعلومات المطروحة أمامي».