العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
أظهر مسح دولي عدم تسجيل عدد من بلدان العالم حالات إصابة بفيروس كورونا المستجد، رغم أن بعضها محاط بأماكن تعد بؤرا للوباء. وأغلب البلدان التي لم تبلغ حتى الآن عن إصابات هي جزر صغيرة في جنوب المحيط الهادئ يصعب الوصول إليها جغرافيا، إضافة إلى بعض البلدان الكبيرة مثل كوريا الشمالية وتركمانستان.
ونقل موقع “ياهو نيوز” عن البروفسور المشارك في المسح سانجايا سيناناياكي قوله لمجلة ياهو نيوز أستراليا: “من المستبعد جدا أن يكون في بلد مثل كوريا الشمالية – بحدودها مع الصين – صفر حالة من الفيروس”.
وهناك خمسة عشر بلدا بدون إصابات تتقدمهم كوريا الشمالية، وكانت الدولة المعزولة أصلا أغلقت حدودها مع الصين في كانون الثاني ورفضت دخول جميع الزوار الأجانب.
تركمانستان وطاجيكستان لا تزالان تنظمان فعاليات ضخمة ولم تعلنا عن أي إصابات بكورونا.
وفي حين اشترطت بلدان أخرى على سكانها البقاء في منازلهم، أقامت تركمانستان تجمعاً جماعياً لركوب الدراجات خلال الأسبوع الأول من نيسان، ولا يزال الدوري الوطني لكرة القدم في طاجيكستان يلعب. وفي طاجيكستان، حدثت عدة وفيات غامضة تزعم الحكومة أنها ناجمة عن التهاب رئوي.
أما في كيريباس وجزر مارشال وميكرونيزيا فغاب أيضا فيروس كورونا، وقد أعلنت جميع هذه البلدان الصغيرة عن فرض قيود على السفر من الصين في المراحل المبكرة جداً من الفيروس، والتي يبدو أنها أثمرت حتى الآن.
أما في أفريقيا فليسوتو وجزر القمر (دولة عربية في المحيط الهندي) هما البلدان الوحيدان في القارة بدون أي حالات.
وتعد جزر سليمان التي يبلغ عدد سكانها 600,000 نسمة، أكبر دول المحيط الخالية من أي حالة للفيروس.
ولا توجد حتى الآن أي حالات أيضا في كل من تونغا وفانواتو، ونفذا عمليات إغلاق صارمة حول السفر الجوي والمائي من البلدان “الشديدة الخطورة” في مارس.
وأوقفت جزر ساموا بدورها السفر الجوي من البلدان الخارجية في وقت مبكر، مما قد يكون منع الفيروس من الانتشار. ومن الأماكن الخالية أيضا من الفيروس هناك أيضا توفالو وناورو، وتعدان من أقل الأماكن زيارة في العالم.
وقيدت الجزيرتان الصغيرتان السفر إلى المنطقة في وقت مبكر خلال الوباء، ولم تبلغ أي منهما حتى الآن عن أي حالات.