صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
دعا الاتحاد الأوروبي، الجمعة، أطراف الصراع في اليمن إلى الانخراط مع الدعوات الأممية الهادفة إلى تحقيق وقف إطلاق النار. والخميس، دعا المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، أطراف النزاع إلى عقد اجتماع عاجل لمناقشة التزاماتهم بوقف إطلاق النار. وقال متحدث الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي بيتر سانتو، في بيان، إن "هذه خطوات مرحب بها وتصب في الاتجاه الصحيح".
وأشار سانتو، إلى أن الحرب احتدمت لأكثر من 5 سنوات، وجلبت معاناة ودمارا لا يمكن وصفهما لليمن وشعبه. واستدرك أن "التهديد الإضافي الوشيك الذي يشكله تفشي كورونا، يجعل قيام الأطراف بالتخلي عن السلاح وتوحيد القوى لأجل قضية مشتركة أمرا أكثر إلحاحا". وأضاف: "يتوقع الاتحاد الأوروبي من الأطراف الانخراط بشكل بناء مع المبعوث الأممي لوضع الآليات الملائمة لبناء الثقة لتحقيق تلك الغاية". وشدد سانتو، على مواصلة الاتحاد الأوروبي دعمه الكامل للمبعوث الأممي وفريقه في مساعيهم البالغة الأهمية، لما فيه مصلحة الشعب اليمني واستقرار المنطقة. والأربعاء، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، "الأطراف المتقاتلة في اليمن إلى وقف فوري للأعمال العدائية، وبذل قصارى جهدهم لمواجهة الانتشار المحتمل لكورونا".
ورحبت حينها الحكومة وجماعة الحوثي بالدعوة الأممية لوقف إطلاق النار، والتفرغ لمواجهة التفشي المحتمل لكورونا. ولم يعلن اليمن سواء في مناطق الحكومة أو الخاضعة لسيطرة الحوثيين، تسجيل أي إصابة بالفيروس حتى الجمعة، في ظل مخاوف من انتشاره بالبلد الذي يشهد تدهورا حادا في الخدمات الصحية، بسبب الحرب التي دخلت عامها السادس. ويعاني اليمن، للعام السادس، حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة، مدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، من جهة، والحوثيين المدعومين من إيران، من جهة أخرى، والمسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ عام 2014.