إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين
أعلنت وزارة الصحة السعودية، الخميس، ظهور نتائج مخبرية تؤكد إصابة زوجين بفيروس كورونا الجديد COVID19 حيث كان الزوج قادماً من إيران عبر دولة الكويت، ولم يفصح عند المنفذ السعودي عن زيارته لإيران، ونقل العدوى لزوجته.
كما كشفت النتائج المخبرية عن إيجابية عينة أخرى لمواطن قادم من إيران، عبر مملكة البحرين، ومرافق في نفس المركبة للحالة الأولى والثانية المعلن عنهما سابقا. ليصبح المجموع حتى اليوم 5 حالات جميعها كان مصدر العدوى من إيران.
ويأتي رصد هذه الحالات نتيجة لفعالية الاستقصاء الوبائي الذي يتم تطبيقه وفق أعلى المعايير العلمية.
وأضافت الوزارة في بيانها: "تطمئن الوزارة الجميع أن الحالات معزولة حالياً في المستشفى، وجارٍ التعامل معها وتقديم الخدمة الصحية وفق الإجراءات الصحية المعتمدة".
"إضافة إلى ذلك جرى حصر جميع المخالطين للمصابين، وأخذ العينات منهم لفحصها من قبل المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها، وسيتم الإعلان عن جميع النتائج فور انتهاء الفحص"، بحسب البيان.
وأهابت الصحة بكل من كان في مناطق موبوءة بالفيروس أن يقوموا فورا بالتواصل مع مركز "تواصل الصحة 937" حفاظا على سلامتهم وسلامة أسرهم ومن حولهم من انتقال العدوى، كما أكدت الصحة أن الإفصاح المبكر عن المخالطين يسهم في احتواء انتشار الفيروس.
وقالت الصحة "إنها توفر جميع المعلومات والنصائح حول التعامل مع فيروس كورونا الجديد عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأيضا من قبل الأطباء المختصين على الرقم 937".
وشددت الصحة على أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية وعدم الانسياق وراء الشائعات.