رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
افادت مصادر عسكرية واعلامية متطابقة الاحد ، بان ما يسمى المجلس الانتقالي يعتزم نشر مليشياته في «طور الباحة» بمحافظة لحج (جنوب اليمن)، في خرق جديد وانقلاب واضح على اتفاق الرياض
واوضحت المصادر بأن الانتقالي المدعوم من الامارات يتجه لنشر مليشياته في منطقة طور الباحة (عاصمة بلاد الصبيحة) في خطوة تصعيدية بعد رفضه دخول قوات حكومية السبت الماضي الى عدن برفقة قوات سعودية كانت في طريقها الى ذات المنطقة (طور الباحة).
واعتبر مراقبون هذا التحرك تهديدا لقوات الجيش الوطني التي تواجه مليشيا الحوثي المرابطة في جبهة حيفان جنوب محافظة تعز.
كما ان خطة الانتقالي في حال تنفيذها ستحاصر قوات الجيش الوطني من قبل مليشيات الحوثي من جهة الشمال ومن مليشيات الانتقالي جنوبا.
يشار الى ان قائد مليشيات الانتقالي في الصبيحة عمر سعيد الصبيحي التقى بمدير مديرية طورالباحة بحضور القيادي في المجلس الانتقالي فريد عثمان لترتيب البدء في تنفيذ المخطط.
وقالت المصادر ان خطة الانتقالي تهدف الى نشر عناصره في ثلاثة محاور وهي (المضاربة و رأس العارة) و(كرش) و(طور الباحة).
ويأتي تصعيد الانتقالي كدليل اضافي على رفضه تنفيذ اتفاق الرياض الذي نص على منع اي تحرك لقوات عسكرية لأي من الاطراف الموقعة دون الرجوع الى قيادة التحالف العربي في عدن بقيادة المملكة العربية السعودية الراعية للاتفاق.
ومنذ توقيع اتفاق الرياض في الخامس من نوفمبر الماضي لم ينفذ المجلس الانتقالي ايا من بنوده خصوصا فيما يخص الشق العسكري منه الذي اكد على تسليم السلاح الثقيل والمتوسط و سحب مليشياته من ابين وعدن و السماح للقوات الحكومية بالانتشار في عدن ولحج، وتوحيد القوات الامنية والعسكرية تحت قيادة وزارتي الداخلية والدفاع.