قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أعلنت شركة بارس الإیرانیة للنفط والغاز، المشغلة لحقل بارس الجنوبي الواقع في الخليج، والذي يعد أضخم حقل غاز في العالم، عن إجراء جديد.
وأعلن محمد مهدي توسلي بور، متعهد تطوير المرحلة 14 بحقل بارس، إطلاق منصة بحرية جديدة، لتكون المنصة الثالثة من نوعها في المرحلة 14، وفقا لوكالة فارس.
وقد تم تركيب المنصة في الخليج، الصيف الماضي. وأُعلن الشروع بعملية استخراج الغاز عبر هذه المنصة بدءا من مساء الأربعاء الماضي، وأنها ستبلغ طاقتها الإنتاجية القصوى خلال أيام.
وأشار إلى التزام شركة بارس (الحكومية) بإيصال الطاقة الاستخراجية للغاز، في حقل بارس الجنوبي المشترك مع قطر، إلى 680 مليون متر مكعب يوميا حتى 20 مارس/آذار2020.
وبيّن توسلي بور أن المنصة البحرية تزن 2400 طن، وتم تركيبها بمسافة 105 كيلومترات عن شواطئ "كنكان" جنوبي إیران، بهدف استخراج 14.2 مليون متر مكعب من الغاز یومیا.
وأكد وزير النفط الإيراني بيجن زنكنة، منتصف الشهر الحالي، أن شركة "بتروبارس" الإيرانية بدأت العمليات التنفيذية بمشروع تطوير المرحلة 11 من حقل بارس الجنوبي الغازي المشترك مع قطر.
يأتي الإعلان بعد أكثر من شهرين على إعلان إيران استبعاد شركة صينية من المشروع.
وكانت إيران قد وقعت في يوليو من عام 2017 اتفاقا مع كونسورتيوم دولي بقيادة شركة توتال الفرنسية، ويضم الشركة الصينية و"بتروبارس" الإيرانية لتطوير المرحلة 11 من الحقل، وبلغت قيمة الاتفاق 4.8 مليار دولار.
ووفقا لوكالة "فارس" الإيرانية، انسحبت شركة توتال من المشروع بسبب إعادة فرض العقوبات على إيران، فيما "تلكأت الشركة الصينية وتم استبعادها".
ومن المستهدف بعد تدشين المرحلة 11 أن ترتفع طاقة استخراج إيران من الحقل المشترك مع قطر بواقع 56 مليون متر مكعب يوميا.