اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد
قال وزير الدفاع الأمريكي مارك اسبر إنه يعتقد أن الجيش الأمريكي لديه إمكانات كافية في الشرق الأوسط في الوقت الراهن لردع أي صراع نافيا صحة تقرير إعلامي أفاد بأنه يجري بحث زيادة كبيرة في عدد القوات وسط توتر مع إيران.
لكن الوزير لم يستبعد في تصريحات للصحفيين إجراء عمليات إحلال للقوات أو حتى زيادات محدودة في المستقبل، بحسب "رويترز".
وقال خلال سفره لحضور منتدى في مكتبة ريجان بكاليفورنيا "لكن لا شيء فيما يخص العدد، 14000، هذا تقرير خاطئ تماما".
وأضاف "كل قائد يرغب في المزيد والمزيد من الإمكانات أينما كان. لكن حاليا نعتقد أن لدينا قدرات كافية على الساحة لردع من نريد أن نردعه".
وأوضح أن يراجع الطلبات بانتظام لكن شدد على أنه "في الوقت الراهن لا يوجد طلب بنشر 14 ألف فرد".
وتصريحات إسبر بشأن المسألة هي الأكثر تفصيلا منذ نفت وزارة الدفاع الأمريكية بقوة يوم الأربعاء تقريرا لصحيفة وول ستريت جورنال ذكر أن الولايات المتحدة تدرس إرسال ما يصل إلى 14 ألف عسكري إضافي إلى المنطقة.
وأرسلت الولايات المتحدة بالفعل حوالي 14000 جندي إضافي إلى الشرق الأوسط منذ مايو مدعومين بقاذفات وأفراد من الدفاع الجوي لردع ما تقول واشنطن إنه سلوك إيران الاستفزازي.
وانفتاح وزارة الدفاع (البنتاغون) على نشر قوات إضافية ليس مفاجأة، نظرا للتخطيط المتواصل الذي يهدف إلى التصدي لاحتمال تصاعد حدة التوتر مع إيران التي تعاني من العقوبات الأمريكية والاحتجاجات.
وقال مبعوث الولايات المتحدة الخاص لشؤون إيران برايان هوك يوم الخميس إن: قوات الأمن الإيرانية ربما تكون قد قتلت ما يربو على 1000 شخص منذ بدء الاحتجاجات على ارتفاع أسعار البنزين في منتصف نوفمبرفيما قد يمثل أشد الاضطرابات دموية منذ الثورة الإسلامية عام 1979.
وتصاعد التوتر في الخليج منذ الهجمات على ناقلات نفط خلال فصل الصيف، بما في ذلك قبالة ساحل الإمارات فضلا عن هجوم كبير على منشأتي نفط في السعودية. وألقت الولايات المتحدة باللوم على إيران التي نفت أن تكون وراء الهجمات.