تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
أثار مقتل أصغر محتجة إيرانية، خلال الاحتجاجات العارمة التي تجتاح المدن الإيرانية موجة من الغضب، عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبين النشطاء الإيرانيين، لاسيما أن المحتجة القتيلة لا يتعدى عمرها الـ14 عاماً.
وبحسب لجنة المرأة بـ"المجلس الوطني للمقاومة في إيران" (NCRI)، فإن نيكتا إسفانداني سقطت قتيلة ضمن 450 محتجاً قُتلوا خلال التظاهرات التي اندلعت منتصف هذا الشهر، احتجاجاً على زيادة أسعار البنزين.
وبحسب موقع اللجنة، فإن نيكتا قُتلت برصاصة في الرأس يوم 16 من نوفمبر في منطقة "ستار خان" بالعاصمة طهران. وقد بحثت عنها أسرتها لمدة 3 أيام، قبل العثور على جثمانها.
وأخبرتهم السلطات أنهم يمكنهم تسلم جثمانها دون أي مقابل مادي، وذلك لأنها تبلغ من العمر 14 عاماً فقط، أي أنها مازالت طفلة بحكم القانون، وأنهم لن يطالبوا الأسرة بثمن الرصاص (الذي قتلها).
وتسلمت الأسرة الجثة وتم دفنها يوم 20 من نوفمبر.
وكانت وزارة الاستخبارات الإيرانية طلبت من كل أسرة مبلغ 40 مليون تومان لتسليم الجثمان الذي يخصها ، واشترطت عدم إقامة مراسم العزاء أو التواصل مع وسائل الإعلام، وفق المصادر.
وأعلنت منظمة مجاهدي خلق المعارضة على "تويتر"، الثلاثاء، أن عدد قتلى الاحتجاجات في إيران تجاوز 450 قتيلاً.
وكان المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، حسين نقوي حسيني، أعلن، الثلاثاء، أن السلطات اعتقلت حتى الآن7 آلاف من المحتجين.