روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
كشف مصدر مطلع في الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، اليوم الخميس، عن أن القمة الخليجية المقبلة ستعقد في العاصمة السعودية الرياض الشهر المقبل، بدلا من أبو ظبي.
وقال المصدر طالبا عدم الكشف عن هويته لوكالة الأنباء الألمانية، إن الإمارات التي كان من المقرر أن تستضيف القمة التاسعة والثلاثين لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الست “طلبت أن تعقد القمة في دولة المقر”، أي السعودية، دون أن يفصح عن الأسباب.
وأشار المصدر إلى أن “اتصالات تجري حاليا بين الدول الأعضاء للاتفاق على موعد محدد لعقد القمة ” متوقعا أن تتم “قبل منتصف الشهر القادم”.
ولم يصدر بيان رسمي من جانب الإمارات أو السعودية حتى الساعة 06:00 بتوقيت غرينتش.
وكانت الرياض قد استضافت القمة السابقة في التاسع من ديسمبر العام الماضي بدلا من سلطنة عمان التي اعتذرت عن استضافة القمة.
ويأتي الحديث عن استضافة السعودية للقمة الخليجية، في ظل استمرار الأزمة مع قطر، وبروز تصريحات كويتية رسمية بأنه قد تكون هناك "انفراجة قريبة"، وتأكيد قطري دائم على ضرورة إجراء حوار بين فرقاء الخليج
وفي تطور مفاجئ، أعلنت منتخبات السعودية والإمارات والبحرين، مشاركتها في بطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 24)، التي تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، يوم 26 نوفمبر، ما يبشر بقرب انتهاء الأزمة الخليجية.
ويعقد مجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعاته على كافة المستويات بمشاركة الدوحة، رغم استمرار المقاطعة.
وفرضت الدول الأربع على الدوحة عقوبات اقتصادية، منها إغلاق مجالاتها الجوية أمام الطيران القطري، إضافة إلى الحدود البحرية؛ ما تسبب في إغلاق منافذ استيراد مهمة لقطر، البالغ عدد سكانها نحو 2.7 مليون نسمة، يعتمدون بشكل أساسي على الواردات لتلبية معظم احتياجاتهم الغذائية، كما أمرت الدول الخليجية الثلاث الرعايا القطريين بمغادرة أراضيها، ودعت جميع مواطنيها إلى مغادرة قطر.