صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشفت وكالة ”اسوشيتيد برس“ الأمريكية، الأحد 17 نوفمبر/تشرين/الثاني، الأسباب الحقيقية لتأخر عودة الحكومة الشرعية الى العاصمة المؤقتة عدن، بموجب اتفاق الرياض.
ونقلت الوكالة عن مسؤولين يمنيين، اليوم، قولهم، إن الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً اضطرت إلى تأخير عودتها إلى مدينة عدن الساحلية، وأرجعوا السبب إلى توقف الانفصاليين الجنوبيين (الانتقالي المدعوم إماراتياً) عن تنفيذ النقطة الأساسية في اتفاق الرياض.
وبموجب الاتفاق الذي توسطت فيه المملكة العربية السعودية بين الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي والانفصاليين، كان مقرراً عودة الحكومة إلى عدن يوم الثلاثاء الماضي. حيث كان الانفصاليون طردوا القوات الحكومية واستولوا على عدن خلال اشتباكات الصيف الماضي.
وقال مسؤولون حكوميون: إن الانفصاليين يرفضون تسليم مقر محافظة عدن والقصر الرئاسي ويصر المجلس الانتقالي الجنوبي الانتقالي بدلاً من ذلك على تشكيل اللجان المشتركة.
المسؤولون الحكوميون، بدورهم، يلومون الانفصاليين على التحريض على "اشتباكات محدودة" وأعمال النهب.
وفي كلمته التي ألقاها أمام زعماء القبائل الأسبوع الماضي في محافظة المهرة في أقصى شرق اليمن، انتقد وزير الداخلية أحمد الميسري اتفاق تقاسم السلطة.
وتساءل "هل يعقل أن يأتي جارك ويخبرك ماذا تفعل في بلادك؟ وقال إنها مأساة.
ويفرض الاتفاق أن يسحب كلا الجانبين قواتهما وأسلحتهما الثقيلة من عدن، ويقول إن قوات هادي والانفصاليين ستكون تحت سيطرة التحالف الذي تقوده السعودية. وهذا يعني فعليًا أنه إذا عاد هادي إلى عدن، فسيتم حمايته فقط بواسطة حرسه الرئاسي.
وكشف الاقتتال الداخلي بين قوات هادي والانفصاليين عن صدع في التحالف وهدد بمزيد من زعزعة استقرار أفقر دول العالم العربي. وقد أحضرت المملكة العربية السعودية الجانبين إلى طاولة المفاوضات في الرياض حيث وقعا الاتفاق في 5 نوفمبر.