تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
قال مسؤول تركي إن أرملة زعيم تنظيم “الدولة” ابو بكر البغدادي كشفت عن “الكثير من المعلومات” عن عمل التنظيم بعد القبض عليها العام الماضي.
وذكر المسؤول أن الأرملة قالت إن اسمها رانية محمود ولكن اسمها الحقيقي هو أسماء فوزي محمد القبيسي.
وتردد أنها الزوجة الأولى للبغدادي الذي قتل في عملية نفذتها القوات الأمريكية الخاصة في سوريا الشهر الماضي.
واعتقلت هذه المرأة في الثاني من حزيران/يونيو 2018 في محافظة هاتاي قرب الحدود السورية إضافة إلى عشرة أشخاص آخرين، من بينهم ابنته التي قيل إن اسمها ليلى جبير.
وذكر المسؤول ان علاقة المرأتين بالبغدادي تأكدت باستخدام عينات حمض نووي ريبي (دي إن إيه) للبغدادي قدمتها السلطات العراقية.
واضاف “لقد اكتشفنا هوية زوجته الحقيقية بسرعة كبيرة. وقد تبرعت بالكثير من المعلومات عن البغدادي وطريقة عمل تنظيم “الدولة”.
وكشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لأول مرة الأربعاء عن اعتقال أرملة البغدادي.
وقال أردوغان أمام مجموعة من الطلاب في أنقرة “أسرنا زوجته — أُعلن ذلك للمرة الأولى — لم نثر ضجة كبيرة حول الأمر”.
وأكد أن تركيا اعتقلت كذلك شقيقة البغدادي وصهره، وهو ما أعلنته وسائل إعلام تركية رسمية الثلاثاء.
وانتقد أردوغان الولايات المتحدة لإثارة ضجّة كبيرة بشأن عملية قتل البغدادي قائلاً “أطلقوا عملية علاقات عامة كبيرة للغاية”.
وقُتل زعيم تنظيم “الدولة” في عملية نفّذتها قوات أميركية خاصة بمساعدة مقاتلين من فصائل كردية في محافظة إدلب (شمال غرب سوريا)، قرب الحدود مع تركيا.
وجاء قتله غداة العملية العسكرية التي نفّذتها تركيا ضد الفصائل الكردية التي كانت حليفًا أساسيًا للغرب في إطار الحرب على تنظيم “الدولة”. لكن أنقرة تعتبر القوات الكردية “إرهابية”.