دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات بالضفة الغربية... ومواجهات شرسة غرب رام الله رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في المعتقل الأمريكي تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني
أثارت صورا لشخصيات سياسية استقبلها الرئيس التونسي قيس سعيد في قصر قرطاج منذ أيام، غضبا وجدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ما اعتبره البعض ''إساءة لهيبة الدولة ورمزية الرئيس''.
وانتقد عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي طريقة جلوس فيصل التبّيني رئيس حزب صوت الفلاحين أمام الرئيس التونسي خلال اللقاء الذي جمعه، والحذاء الرياضي الذي ارتداه مؤسس "حركة أمل وعمل" ياسين العياري، ودعوا إثرها إدارة التشريفات في الرئاسة إلى إرشاد زوار قرطاج إلى قواعد البروتوكول وفن الإتيكيت.
وفي السياق، كتب القيادي في حزب "تحيا تونس'' المحامي سمير عبد الله، على حسابه الرسمي بـ"فيسبوك"، "ما هكذا نجلس أمام الرئيس..!!، هناك حد أدنى من الاحترام لهيبة الدولة، على البروتوكول الاهتمام بهذه التفاصيل الهامة واختيار الصور التي تنشر".
وأوضح "مؤسسة الرئاسة لها نواميسها في كل بلدان العالم، عندما تقابل رئيس الجمهورية يجب أن يكون هندامك لائقا، لأنك ستقابل أعلى رمز لسيادة الدولة، وطريقة جلوسك يجب أن تعبر عن احترام للرئيس ولهيبة القصر الرئاسي".
وتابع "ممنوع الدخول بأغراض شخصية، الهاتف الجوال ممنوع أيضا، عيب أن نرى بعض الضيوف جالسين مع الرئيس وكأنهم في مقهى، عيب أن يدخل أحدهم بحذاء رياضي، القضية أساسا هي قضية تربية وأخلاق واحترام".
وفي النهاية طالب البروتوكول الرئاسي "بفرض احترام هيبة الدولة بالحزم اللازم لا لتشليك القصر.. قصر الجمهورية".