دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قالت اللجنة الاقتصادية اليمنية، الثلاثاء 29 اكتوبر/تشرين الأول، إن "إيرادات الضرائب والجمارك وغيرها من واردات الوقود إلى ميناء الحديدة غربي اليمن؛ بلغت تسعة مليار ومائة مليون ريال خلال 15 يوماً".
وأكدت اللجنة أنه من المفترض أن يتم احتجاز هذا المبلغ في حساب مؤقت بإشراف من قبل الأمم المتحدة، لتستخدم في دفع رواتب الموظفين المدنيين في المناطق الخاضعة لميليشيا الحوثي بناء على مبادرة الحكومة التي أطلقتها منتصف الشهر الجاري.
وحملت اللجنة الاقتصادية الأمم المتحدة مسؤولية الرقابة على هذه المبلغ، قائلة: ”ننتظر توضيح من الأمم المتحدة بشأن مصير هذا المبلغ“.
وكانت الحكومة قدمت منتصف أكتوبر الجاري مبادرة لحل أزمة المشتقات النفطية في المناطق الخاضعة للميليشيا ومنحت السفن المحملة بالوقود تصاريح الدخول إلى ميناء الحديدة شريطة سداد الرسوم الضريبي والجمركية والعوائد الحكومية والقانونية الأخرى إلى حساب خاص في فرع البنك المركزي اليمني بالحديدة، على ان تشرف الأمم المتحدة على ذلك الحساب و تراقبه وبما يضمن استخدام تلك الأموال في صرف مرتبات المدنيين في تلك المناطق الخاضعة للحوثيين.
وكانت الحكومة الشرعية قررت تحصيل رسوم الجمارك والضرائب على جميع شحنات المشتقات النفطية الواردة إلى جميع مناطق الجمهورية اليمنية، قبل الموافقة على تفريغ تلك الشحنات، بما في ذلك المتوجهة نحو ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين.
ومنذ مطلع عام 2015م تسيطر ميليشيا الحوثي الانقلابية على ميناء الحديدة الذي يستحوذ على 70% من الواردات إلى اليمن.