الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
استقرت لجنة المسابقات التابعة للاتحاد الإسباني لكرة القدم على تأجيل مباراة الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد في الدوري المحلي بشكل رسمي ليكون بعد انتصاف شهر ديسمبر 2019 كما أعلن، بسبب الأوضاع الأمنية غير المُستقرة في إقليم كتالونيا ومدينة برشلونة منذ بداية هذا الأسبوع.
واجتمعت لجنة المسابقات مع أعضاء رابطة أندية الدوري الإسباني في حضور رئيس رابطة لا ليجا “خافيير تيباس” ووفد من برشلونة وريال مدريد، مساء اليوم الخميس، من أجل اتخاذ قرار تأجيل المباراة من تاريخ 26 أكتوبر 2019 إلى 18ديسمبر 2019، وهو التاريخ الذي تم الاتفاق عليه بين جميع الأطراف المعنية بشكل رسمي، حسب رابطة الدوري الإسباني.
وحاولت رابطة الدوري الإسباني (لا ليجا) نقل المباراة إلى ملعب سانتياجو برنابيو في العاصمة الإسبانية مدريد بدلاً من إقامتها كما كان مُحددًا على ملعب كامب نو في برشلونة، إلا أن فلورنتينو بيريز وبارتوميو رفضا هذا الاقتراح جملة وتفصيلا، ما دفع الصحف الإسبانية للتأكيد على أن خيار التأجيل لمدة شهرين الأكثر احتمالاً.
وقالت إذاعة كادينا كوبي الإسبانية إن لجنة مسابقات الدوري الإسباني رفضت هي الأخرى طلب رابطة أندية الليجا بإقامة الكلاسيكو على ملعب سانتياجو بيرنابيو.
وستكون مباراة الكلاسيكو القادمة بين برشلونة وريال مدريد على ملعب كامب نو قبل نهاية هذا العام، هي أول مباراة يتم لعبها في إقليم كتالونيا منذ القرار الذي اتخذته المحكمة العليا في إسبانيا بحبس قادة الحركات الانفصالية لكتالونيا وبعض أعضاء البرلمان الكتالوني لمدة تتراوح ما بين 9 إلى 13 عامًا.
واعتبرت الأحزاب السياسية في كتالونيا حبس قادة الانفصال خطوة نحو التصعيد بين سكان الإقليم والحكومة الإسبانية، لتقع بعدها العديد من الاشتباكات الشرسة بين الشرطة والمتظاهرين الذين احتشدوا بالآلاف في ميادين المدينة.