آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أثارت تصريحات وزير الخارجية محمد جواد ظريف، والتي أدلي بها في معرض رده على انتقادات من جهات إيرانية وجهت إليه بشأن الاتفاق النووي، إنه "لم يؤمر بأن يأخذ ابنة أوباما رهينة"، ضجة واسعة.
وتحدث ظريف طويلا في هذا السياق، مدافعا عن عمل الفريق الذي ترأسه خلال المفاوضات النووية مع مجموعة الدول الخمس صاحبة العضوية الدائمة في مجلس الأمن زائد ألمانيا.
وقال رئيس الدبلوماسية الإيرانية خلال اجتماع مع نشطاء إيرانيين عقد بمكتب في وزارة الخارجية بطهران: "الأمر الذي أعطوني إياه (من القيادة الإيرانية العليا) هو الحصول على توقيع السيد أوباما أولا ورفع العقوبات، وفيما بعد اتخاذ الإجراءات. لم يأمروني بأن أخذ ابنة أوباما رهينة. العلاقات الخارجية ليست سوى التوقيعات التي يمكن أن أحصل عليها".
وشهدت العلاقات الأمريكية الإيرانية توترا وتصعيدا عسكريا، بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015 مع طهران، وفرض عقوبات عليها، وبعدها وقوع هجوم على أربع ناقلات نفط في بحر عمان، إضافة إلى إسقاط طائرة استطلاع أمريكية حديثة بصاروخ إيراني فوق مضيق هرمز، واحتجاز حكومة مضيق جبل طارق التابعة لبريطانيا ناقلة نفط إيرانية قالت إن وجهتها سوريا التي يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات، بينما ردت طهران باحتجاز ناقلة نفط بريطانية عن مضيق هرمز.