صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
عرض الثلاثاء الفيلم الوثائقي اليمني "عاصم" في فندق "فور سيزونز-عمان" اذ يتحدث عن المعاناة الانسانية التي يعيشها اليمنيون في ظل الحرب الاهلية الدائرة فيها.
ورعى عرض الفيلم المندوب عن سمو الامير الحسن بن طلال الامين العام للهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية ايمن رياض المفلح، وهو الفيلم العربي الوحيد ضمن منافسة شارك فيها 220 فيلما من مختلف انحاء العالم، وحصل على جائزة العلم والتعلم في مهرجان غرب اوروبا الدولي للافلام في بروكسل.
ويذكر ان الفيلم من إخراج نسرين صبيحي والتي تسعى من خلاله الى لفت انظار عدة جهات، ومركزة على توجيه الدول المانحة والمنظمات الدولية والاعلام والسياسيين الى فداحة الكارثة الانسانية التي تعصف في اليمن دون تحيز لطرف او لاخر.
اقرأ ايضا:ملكة جمال العرب: أعلنوا عليّ الحرب
وركز الفيلم على نقل صورة الواقع اذ وثق الفيلم الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون، وتردي الخدمات العلاجية في المراكز الصحية والمستشفيات في اليمن علاوة على حالات سوء التغذية لدى الاطفال والامهات ونقص المواد الغذائية التي تفاقم من ظروف التردي الصحي وتنامي الامراض وزيادة حالاتها وحالات الامراض التي تصيب الاطفال ونقص العلاج وشح المواد الطبية.
واظهر الفيلم كذلك صعوبة مهام المنظمات الانسانية الدولية في ايصال المعونات لمستحقيها بسبب ظروف الحرب، مما يساهم في تعميق معاناة المدنيين لاسيما الاطفال والنساء منهم.
اقرأ ايضا:إبنة «الهضبة» تُشعل انستغرام بصور صادمة.. ومتابعين: فين بابا؟