الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس
كشف “سلجوق أوزداغ” النائب السابق لرئيس حزب العدالة والتنمية عن تواصله وداوود أوغلو مع أكثر من 10 نواب في حزب العدالة التنمية، مشيريَن إلى أنهما طلبا من النواب التروّي في استقالاتهم وعدم تقديمها في الوقت الراهن.
وأضاف أوزداغ، أن النواب سيتابعون عملهم السياسي مع حزب العدالة والتنمية، مؤكدا أنه لا يجد انتقال النواب من الأحزاب الأخرى للانضمام إلى حزبهم الجديد أمراً أخلاقياً.
واستطرد النائب السابق موضحاً أن النواب المعنيين سينفصلون عن الحزب الحاكم في حال عقد انتخابات رئاسية مبكرة، وأضاف قائلاً: “من دَقّ دُق” في إشارة إلى معاملتهم العدالة والتنمية بالمثل.
وتابع مشيراً إلى أنهم يعملون الآن على تشكيل لجان حزبهم في 81 ولاية تركية، مضيفاً أنهم سيشرعون قريباً بوضع النظام الداخلي والقوانين.
كما لفت الانتباه إلى أنهم لا يخططون للتعاون (التحالف) مع الأحزاب الأخرى خلال العملية الانتخابية، ويسعون لحصد أكثر من نصف الأصوات في سبيل الانفراد بالسلطة، وفقاً لما ينص عليه الدستور التركي.
وكان قد أعلن نائب رئيس الوزراء التركي السابق “أحمد داوود أوغلو” استقالته رسمياً من حزب العدالة والتنمية برفقة نائبي رئيس الحزب السابقين “سلجوق أوزداغ” و”أيهان أوستون”، و 3 نواب آخرين، خلال مؤتمر صحفي عقده يوم الجمعة في العاصمة أنقرة.
وعقبت استقالة داوود أوغلو استقالة 5 نواب آخرين من الحزب الحاكم، وفقاً لما ورد في الصحف التركية.