في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
أعلن مدير أمن محافظة أبين، العميد علي الذيب الكازمي، السبت 24 اغسطس/آب، عن إبرام اتفاق برعاية السعودية، قضى بتسليم مقر الشرطة العسكرية في المحافظة لقائده السابق، بعد أيام على احتلاله من قوات ”الانتقالي الاماراتي“.
وقال ”الكازمي“ في بيان له، إن قائد الشرطة العسكرية في محافظة أبين العميد يوسف العاقل، تسلّم مبنى قواته ، إثر اتفاق مدعوم من التحالف الذي تقوده السعودية، قضى بتسليم مواقع القوات الحكومية في أبين لقيادتها السابقة.
وأضاف ”إن محافظ أبين وقائدي الشرطة العسكرية والأمن الخاص وقائد قوات الحزام الأمني في المحافظة، عقدا لقاءًا بقادة في التحالف العربي، تضمّن اتفاقًا بتثبيت وقف إطلاق النار ومنع أي انتشار عسكري وإعادة القوات السابقة إلى مواقعها“.
وبعد الاتفاق تسلّم قائد قوات الشرطة العسكرية يوسف العاقل، مبنى الشرطة العسكرية في منطقة الكود، فيما لا يزال مبنى قوات الأمن الخاص خاضعًا لسيطرة قوات الحزام الأمني التابعة للانتقالي الاماراتي، على أن تجري ترتيبات مع التحالف لتسليمه إلى قيادته السابقة في وقت لاحق.
وأشار الكازمي إلى أن الاتفاق أعطى مهلة من أسبوعين لإعادة ترتيب وضع القوات الخاصة وتسليمه للقائد السابق العقيد محمد العوبان.
وكانت قوات الانتقالي الاماراتي، قد سيطرت على معسكر القوات الخاصة والشرطة العسكرية في محافظة أبين، الأسبوع الماضي، بعد معارك مع القوات الحكومية، في مسعى منها إلى توسيع سيطرتها على المحافظات الجنوبية.
ويأتي هذا بالتزامن مع هزيمة مليشيا الانفصال في ”شبوة“ وطردهم من مدينة ”عتق“ بعد ساعات من المعارك، مع القوات الحكومية التي أحكمت سيطرتها على المدينة.