القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أعلنت وزارة الخارجية في الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا، الأربعاء 14 اغسطس/آب، عن شرطا وحيدا للدخول في حوار مع ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، وفق الدعوة التي وجهتها المملكة العربية السعودية.
ونقل حساب الخارجية في تغريدة على ”تويتر“ رصدها ”مأرب برس“، عن نائب وزير الخارجية محمد عبد الله الحضرمي تأكيده ضرورة الالتزام بانسحاب قوات ”المجلس الانتقالي الجنوبي“ من المناطق التي سيطروا عليها في عدن، جنوبي البلاد، قبل أي حوار.
وقال ”الحضرمي“: ”رحبت الحكومة بالدعوة المقدمة من المملكة العربية السعودية الشقيقة لعقد اجتماع للوقوف أمام ما ترتب عليه الانقلاب في عدن، ولكن يجب أولا أن يتم الالتزام بما ورد في بيان التحالف من ضرورة انسحاب المجلس الانتقالي من المواقع التي استولى عليها خلال الأيام الماضية قبل أي حوار".
وأحكمت قوات "المجلس الانقلابي الجنوبي" الانفصالي السبت الفائت سيطرتها على كامل مدينة عدن التي تتخذها الحكومة المعترف بها دولياً عاصمة مؤقتة للبلاد، بعد اشتباكات عنيفة مع قوات تابعة للحكومة الشرعية، استمرت لمدة أربعة أيام أسفرت عن مقتل 40 شخص وإصابة 260 آخرين، وفق بيان للأمم المتحدة الأحد.
فيما طالب التحالف، الانتقالي الجنوبي بسحب قواته من المواقع التي سيطر عليها وهدد بشن ضربات على تلك القوات إن لم تستجب لمطالبه، وهو ما رفضه الانفصاليون، ودفع التحالف إلى شن ثلاث ضربات جوية يوم الأحد وصفها مطلعون وسكان بالـ"تحذيرية" كونها استهدفت أماكن خالية في قصر رئاسة الجمهورية ومعسكر في عدن سيطرت عليهما قوات الانتقالي المدعومة من الإمارات العربية المتحدة.