آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
نشرت مدونة تقصي الحقائق التابعة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» تقريراً نفى ادعاءات أعلنها المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، بأن الميليشيات المدعومة من إيران استطاعت الوصول إلى مدينة حدودية سعودية.
وانتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يدّعي ناشروه أنه يظهر مدنيين يفرون من مناطق سعودية سيطر عليها المتمردون الحوثيون في يونيو (حزيران) الماضي، لكن ما يظهره في الحقيقة هو تفريق مظاهرة جرت عام 2014 في الكويت.
وبحسب صحيفة الشرق الأوسط فقد نشر المقطع تحت عناوين تدّعي أنه يصوّر اقتحام الحوثيين مدينة نجران أو مدينة الخوبة في السعودية، وهروب المواطنين. وجمع آلاف المشاركات ومئات آلاف المشاهدات على صفحات مختلفة.
وتبيّن لفريق تقصّي صحّة الأخبار في «وكالة الصحافة الفرنسية» أن المقطع بدأ بالانتشار فجر السادس من يونيو 2019. قبل ذلك بساعات، وتحديداً عند الرابعة من بعد ظهر الخامس من يونيو، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع السيطرة على عشرين موقعاً في منطقة نجران.
وكثيراً ما يزعم الحوثيون استهداف مواقع في نجران القريبة من الحدود اليمنية، وأحياناً اقتحام مناطق حدودية، غير أن المشاهد في المقطع لا توحي بأن السكان يهربون من قصف أو اجتياح، إذ يعمد المدنيون في مثل هذه الظروف إلى الاختباء وعدم الخروج إلى الشوارع، وفقاً للتقرير الذي أضاف: «كما يبدو الصوت في المقطع مُركَّباً عليه ولم يسجّل في مكان الأحداث، لا سيّما أن حركة التصوير الثابتة لا تنسجم مع لهاث المتكلّم وكأنه يجري أو في حالة ذعر، فضلاً عن أنه من المستبعَد أن يطلب مواطن من مشاهدي مقطع فيديو إبلاغ سلطات بلاده أن مدينته تتعرّض لقصف أو اجتياح منذ ساعات، وكأنها على غير علم بما يجري في إحدى مدنها».