مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
تجنبت ملكة هولندا ماكسيما، الخوض في حديث عن الضجة التي أثيرت بسبب لقائها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، على هامش قمة العشرين التي احتضنتها مدينة أوساكا اليابانية.
وردت المكلة على أسئلة بهذا الصدد قائلة: "أعتقد أن رئيس الوزراء ووزير الخارجية قد تحدثا بما فيه الكفاية عن هذا الأمر، وأريد أن أتركه عند هذا الحد"، وفقا لـ"ذا بوست أونلاين".
وكان حديت الملكة في نهاية زيارتها التي استغرقت يومين إلى بنغلاديش، وهي أول رحلة لها عقب هذه الضجة.
ولي العهد الأمير محمد بن سلمان
وتشهد هولندا حالة من الجدل والخلاف بين الحكومة والبرلمان، على خلفية اللقاء الذي جمع ملكة البلاد ماكسيما، بولي العهد السعودي.
ومساء الاثنين 1 يوليو/تموز 2019، عقد مجلس النواب الهولندي جلسة حول سياسة حقوق الإنسان، شهدت جدلاً حول اللقاء الذي تم بين الملكة وولي العهد بمجموعة العشرين.
النواب الذين يمثلون الشؤون الخارجية داخل الأحزاب السياسية الممثلة بالمجلس انتقدوا اللقاء واعتبروه "خطأ سياسيا"، فيما اعتبره وزير خارجية البلاد ستيف بلوك "أمرا صائبا لا بد منه".
كما أن معظم الأحزاب السياسية بالمجلس رأت "أن سماح الحكومة للملكة ماكسيما بلقاء بن سلمان، المسؤول عن جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، باعتبارها سفيرة للأمم المتحدة، أمر غير مقبول".
وشدد المعارضون للقاء على ضرورة أن تضع حكومة البلاد تقرير الأمم المتحدة الصادر قبل نحو أسبوعين حول جريمة مقتل خاشقجي، نصب عينيها، مشيرين إلى أن اللقاء بين الطرفين جاء في التوقيت الخاطئ.
وأضاف بلوك قائلا: "الملكة ماكسيما أجرت عدة لقاءات من قبل مع زعماء بلدان ضعيفة في مجال حقوق الإنسان، ومعظم هذه اللقاءات يتم على هامش قمة مجموعة العشرين".
وأشار إلى أن الملكة إذا لم تقم بإجراء هذه اللقاءات، فإن هذا يعني عدم قيامها بأداء مهامها، مضيفاً: "ولو ألغينا اللقاء نكون بذلك قد خلطنا السياسة بالعمل المهم الذي تقوم به ماكسيما، فمثل هذه اللقاءات يجب أن تكون ذات علاقة بالموضوعات التمويلية فحسب، ويجب ألا يتم خلطها بالسياسة، ومن ثم نرى أنه من الصائب استمرار هذا اللقاء".
marebpress