مناشدة عاجلة لمشائخ ووجهاء وأعيان محافظة إب وتحذير من استنساخ حادثة تصفية المكحل تفاصيل أكثر حول حادثة مقتل 4 عمّال يمنيين في حقل غاز تديره الإمارات بأقليم كردستان العراق.. اتهامات سابقة بتورط فصائل مسلحة مؤيدة لإيران ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلاطون تفاصيل ثامن أيام محاكمة ترامب حول أموال الصمت أوكرانيا تعلن إسقاط 21 صاروخاً روسياً وموسكو تؤكد تدمير 68 مسيّرة في سماها قصف إسرائيلي ومقتل 8 وإصابة العشرات على مخيم النصيرات في غزة العلماء يستخدمون تقنية جديدة لرؤية الخلايا السرطانية من الداخل أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
وصف نائب رئيس المجلس العسكري السوداني، محمد حمدان دقلو "حمدتي"، قطر بأنها "ألد أعداء المجلس العسكري الانتقالي" في السودان
وقال في مقابلة مع “سبوتنيك” حول سبب وقوف قطر ضد المجلس العسكري: “قطر، نحن أيضا نعترف أنه من أول مرة قاطعناهم ولم نستقبلهم، ونحن نعترف أننا أخطأنا، المفروض ألا نقاطع، والمفروض أن نقبلهم مثل الآخرين، لكن هم استعملوا معنا أشد عداوة، وثانيا لديهم رئيس الوزراء ووزير الخارجية أتى ولم يبلغنا، وهو أتى إلى دولة يجب أن يحترموا سيادتها، هو أتى ونحن رفضنا قدومه”.
وأضاف أن قناة “الجزيرة” موجهة ضد الدعم السريع، وضد المجلس العسكري، ووراءها دولتها طبعا، “لكي نكون واضحين، يجب أن نقول الحقائق، وراءها دولتها قطر، الآن هي دولة موجهة كامل قوتها لكي تدمر المجلس العسكري، والدعم السريع”.
وكان المجلس العسكري الانتقالي السوداني، نفى صحة أخبار تناولتها وسائل إعلام محلية وعالمية حول رفض السودان لاستقبال وفد قطري برئاسة وزير الخارجية، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
وأضاف في بيانه “إذ ينفي المجلس هذا الخبر نفيا قاطعا يؤكد عدم وصول أية طائرة قطرية للأراضي السودانية، وأن هذا الخبر عار من الصحة تماما”.
وهناك تعارض بين بيان أبريل الماضي مع تصريحات حميدتي، الذي يؤكد مجيء الوفد فعلا دون استئذان.
ومحمد حمدان دقلو، لم يتلق تعليما أكاديميا ولم ينخرط في الجيش أصلا،إنما شق طريقه للقوة والنفوذ بنفسه. برزَ حينما شكّلت الحكومة في الخرطوم قوات شعبية من القبائل الموالية فعيّنت حميدتي قائدًا لها. لم تكن القوات نظاميّة في بداية الأمر؛ وكانَ يغلبُ عليها الطابع القبلي لكنّها تطورت شيئًا فشيئًا حتى تمّت هيكلتها وصارت قوات قوميّة ثمّ غُيّر اسمها فيما بعد إلى «قوات الدعم السريع»
marebpress