شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
استعرض وزير الإعلام معمر الارياني، اليوم الثلاثاء 18 يونيو/حزيران، مع نائب رئيس مؤسسة "هاريتج" الأمريكية جيمس كارافانو وعدد من كبار الباحثين في المؤسسة واقع العملية السياسة في بلادنا منذ العام 2011م.
وتطرق الوزير الارياني الى عملية الانتقال السياسي التي عاشتها بلادنا وفقاً للمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية ابتداء بانتخاب هادي رئيساً، مروراً بالحوار الوطني الشامل، وصولاً الى انقلاب الميليشيا الحوثية وتقويض حلم اليمنين في بناء دولتهم الحديثة.
واشار الارياني الى الانتهاكات المستمرة التي تمارسها الميليشيا الانقلابية بحق أبناء الشعب اليمني ومؤسسات الدولة من تدمير للإقتصاد وتبديد للموارد ، وتمزيق النسيج المجتمعي وزرع وتغذية الخلافات الطائفية بين أبناء الشعب الواحد، وتجنيد الأطفال واستخدامهم كدروع بشرية من قبل قيادات الميليشيا ، وانتهاك حقوق المرأة ، والسيطرة على المواد الإغاثية ومنع وصولها الى المحتاجين متسببة في واحدة من أسوأ الكوارث الانسانية في العالم.
وجدد وزير الاعلام التأكيد على حرص الشرعية على تحقيق السلام ، وتمسك الحكومة بتنفيذ إتفاق ستوكهولم وضرورة تنفيذه وفقاً لنصوص وروح الاتفاق وبما يضمن توفر شروط الرقابة والتحقق في كافة خطوات التنفيذ.
ولفت الإرياني إلى أن الحكومة الشرعية حاولت إدماج الحوثيين في العملية السياسية من خلال إشراكهم في مؤتمر الحوار الوطني الشامل وإشراكهم في حكومة الشراكة الوطنية، مؤكدا أن هذه الميليشيات رفضت إلا أن تمضي في تحقيق مشروعها الطائفي المدعوم من إيران وأنها لا تؤمن بالحوار او السلام وتتخذ من العنف والقتال وسيلة لتنفيذ مشروعها الطائفي لتفرضه على مكونات الشعب اليمني.
marebpress
وتحدث الوزير عن جهود الحكومة وتحالف دعم الشرعية في محاربة الإرهاب والتطرف، مذكراً بالعمليات العسكرية التي خاضتها الحكومة والتحالف ضد جماعات القاعدة في المناطق المحررة خلال السنوات الثلاث الماضية.