الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
ذكر موقع تيك ديبكا الإسرائيلي أن لديه معلومات استخباراتية تشير إلى أن الولايات المتحدة رصدت مخططاً للحرس الثوري الإيراني لشن هجوم كبير على هدف نفطي في السعودية خلال الأيام القليلة القادمة، وهو ما رفع حالة التأهب في المملكة العربية السعودية إلى أقصى درجة إلا أن الإيرانيين تراجعوا عن مخططهم.
كما أشار إلى أنه في يوم الاثنين الماضي تم إبلاغ مساعدي كبار أعضاء الكونغرس لحضور اجتماع في البيت الأبيض، وتلقوا إحاطة بأنه إذا تم تنفيذ هذا الهجوم، فإن الولايات المتحدة ستتدخل وسترد عليه بالوسائل العسكرية، ولم تتوفر تأكيدات على صحة الخبر بعد.
وذكر الموقع الإسرائيلي أن معلومات حصرية وصلته عن مصادر استخباراتية عسكرية تقول "تملك الولايات المتحدة منذ عدة أيام معلومات تشير إلى أن الحرس الثوري الإيراني قد أنهى استعداداته لاستهداف هدف نفطي مركزي في السعودية، في الأيام المقبلة".
ولم تُذكر التفاصيل حول كيفية الهجوم، حيث كانت في المرات الماضية عبر وكلاء مثل الحوثي اليمني، ثم من خلال قوارب تابعة للحرس الثوري.
ولم يذكر الموقع كيفية الرد العسكري الذي تنوي حكومة ترمب القيام به، وما هي طبيعة الأهداف.
وكانت ايران استهدفت قبل ايام عبر وكلائها الحوثيين محطتي ضخ نفط تابعة لشركة ارامكو ، كما ثبت تورط طهران في الهجومات الاخيرة على ناقلات النفط في الامارات وخليج عمان.
ومؤخراً، أفادت عدة تقارير في واشنطن أن الإدارة على وشك القيام بعمل عسكري ضد إيران.
وقالت مصادر في البنتاغون إنه يتم النظر في الطلبات المقدمة من القيادة المركزية الأميركية – المسؤولة عن الوضع الأمني في الخليج وحرية الملاحة – لإرسال تعزيزات مكوّنة على الأقل من 6000 جندي أميركي إضافي إلى الخليج، وإرسال مدمرات وغواصات وبطاريات إضافة لصواريخ باتريوت المضادة للطائرات والصواريخ. وقد بدأت الإدارة بإرسال أول دفعة والمكونة من ألف جندي إلى المنطقة.
marebpress