محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة دولة عظمى تعلن عزمها افتتاح سفارتها في جنوب اليمن مفاجئات جديد بشأن أجهزة اللاسلكي التي انفجرت بحزب الله في لبنان صنعاء.. الحوثيون يختطفون الكاتب المياحي ويقتادونه لجهة مجهولة واشنطن تكشف عن مساع روسيا لتسليح مليشيا الحوثي وتصف الوضع بـ ''المقلق للغاية'' لماذا انفجرت المليشيات غضباً في وجه إطلاق خدمة الإنترنت الفضائي في اليمن ؟ محافظ تعز يدشن الاحتفالات بأعياد الثورة اليمنية 26 سبتمبر بإنارة ساحرة ومبهرة لقلعة القاهرة كيف فجرت "إسرائيل" أجهزة "حزب الله" اللاسلكية؟ لماذا اعلن زعيم المليشيات اليوم تخليه عن خطبته الطائفية الأسبوعية ؟
قال المتحدث باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي اليوم الاربعاء، إن الإدارة الأميركية تدرك خطورة الدور الإيراني في اليمن والمنطقة.
وأضاف بادي ، في معرض تعليقه على قرار الرئيس الامريكي، أن إيران تريد تحويل اليمن إلى حزام ناسف في خاصرة المنطقة.
واعتبر المتحدث باسم الحكومة اليمنية أن استخدام ترمب الفيتو ضد قرار الكونغرس محل تقدير.
وقال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترمب استخدم حق النقض ضد قرار للكونغرس يسعى لإنهاء المشاركة الأميركية في الحرب التي يقودها تحالف دعم الشرعية في اليمن.
ووصف ترمب قرار الكونغرس بأنه "محاولة غير ضرورية وخطيرة لإضعاف سلطاتي الدستورية، وهو ما يعرض للخطر أرواح مواطنين أميركيين وجنودا شجعانا، في الوقت الحالي وفي المستقبل".
وأضاف ترمب أن الدعم الأميركي ضروري لـ"حماية أمن أكثر من 80 ألف أميركي يعيشون في بعض دول التحالف التي كانت عرضة لهجمات الحوثيين من اليمن".
الرئيس الأميركي قرر إرجاع القرار للكونغرس دون موافقته، مبرراً ذلك بأن الولايات المتحدة لا تقدم للتحالف، إلا دعماً محدوداً مثل تبادل المعلومات الاستخباراتية والدعم اللوجيستي.
ترمب قال إن قرار الكونغرس يعرض سلامة الأميركيين الذين يعيشون في دول التحالف للخطر، إذ تهدد هجمات الحوثيين على هذه الدول، حياة هؤلاء الأميركيين، عن طريق الصواريخ الباليستية والطائرات دون طيار، وزاد على ذلك بتأكيده ضرورة التصدي لإيران، التي تسبب متاعب للولايات المتحدة، عن طريق حرب غير مكلفة لطهران في اليمن.
وكان الكونغرس الأميركي بغرفتيه وافق على قرار وقف دعم التحالف، قبل أكثر من أسبوعين، وقالت وزارة الدفاع الأميركية آنذاك، إن هذا القرار يقوي الحوثيين وإيران، ويقوض جهود مكافحة الإرهاب.