صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
إذا كنت ممن سئموا الهواتف الذكية التي باتت ترافقنا طيلة الوقت بعدما أوقعتنا في الإدمان "التقني"، فإن شركة أميركية طورت هاتفا "غبيا" يقوم بمزايا محدودة.
وأعلنت شركة "لايت" الأميركية، عن ثاني نسخة مما يعرف بـ"الهاتف الغبي"، وهو جهاز يمكنه أن يجري المكالمات ويبعث بالرسائل، فضلا عن الإرشاد إلى الاتجاهات وضبط المنبه، ولا يتيح أي خدمات أخرى.
وبحسب "بزنس إنسايدر"، فإن هاتف "لايت 2" يمتاز بحجمه الصغير ووزنه الخفيف، ولا يضم الجهاز أي تطبيقات، وهو ما يعني أن مستخدميه لن يجدوا طريقة للوصول إلى المنصات الاجتماعية.
وتم تزويد الهاتف بشبكة الاتصال من الجيل الرابع (LTE)، وسيكون الجهاز "الغبي" متاحا باللونين الأبيض والأسود.
ويأتي الإعلان هذا الهاتف، فيما كشفت دراسة لشركة "فلوري" أن الشخص الأميركي يستخدم جهازه لخمس ساعات في المتوسط، خلال اليوم الواحد.
وفي المنحى ذاته، وجد استطلاع أن الشخص الأميركي يتفحص هاتفه لأكثر من ثمانين مرة في اليوم الواحد، وسط إقبال متزايد على التطبيقات والمنصات الاجتماعية.
وحسب الشركة، فإن هناك "إقبالا كبيرا" على هاتفها "الغبي"، وتقول الشركة إنها باعت أكثر من مئة ألف نسخة منه في أكثر من خمسين بلدا في العالم، وتطمح إلى تسويق المزيد من الأجهزة في المستقبل.
وفي إعلانها عن الهاتف، قالت الشركة إن الهاتف يساعد من يستخدمه على قضاء وقت أفضل، سواء بتخصيص وقت للقراءة أو الاستمتاع بلحظات مرحة مع الأصدقاء أو الذهاب إلى الشاطئ.
ويصل سعر الجهاز الذي سيبدأ تسويقه في يوليو الماضي، إلى 300 دولار، وهذا يعني أنه لن يكون رخيصا على الرغم من مزاياه المحدودة.
ولأن بعض الأشخاص الكبار في السن، يجدون صعوبة في استخدام الهواتف الذكية، تراهن الشركة على هذه الفئة أيضا حتى ترفع المبيعات، لأن بعض المستخدمين لا يهمهم سوى إجراء المكالمات وليسوا مهتمين بالتقاط السيلفي أو تصفح التطبيقات.