إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
قال وزير النقل والبنية التحتية التركي، جاهد طوران، إن بلاده اتخذت التدابير اللازمة للحيلولة دون وقوع هجمات سيبرانية على الانتخابات المحلية نهاية مارس / آذار الحالي.
وشدد طوران على أهمية إطلاع الرأي العام التركي بالمعلومات الوثيقة والصحيحة في الانتخابات.
وأضاف “نتخذ التدابير اللازمة للحيلولة دون وقوع هجمات سيبرانية ضد الانتخابات المحلية، ونحن مستعدون لإجرائها”.
وتشهد تركيا انتخابات محلية في 31 مارس / آذار الحالي.
وفي شأن آخر، قال طوران إن مطار إسطنبول شهد إقلاع وهبوط 2902 رحلة منذ 29 أكتوبر / تشرين الأول الماضي حتى 18 مارس / آذار الحالي.
وأوضح أن المطار قدم خدماته لـ 372 ألف و118 زائرا منذ افتتاحه، مبينا أن انتقال شركات الطيران من مطار أتاتورك الدولي إلى مطار إسطنبول، سيبدأ في 5 أبريل / نيسان المقبل وينتهي في السابع من الشهر نفسه.
وفي 29 أكتوبر / تشرين الأول 2018، افتتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشكل رسمي مطار إسطنبول، وهو ثالث مطار دولي في المدينة ذات الموقع الاستراتيجي، على أن يتم إغلاق مطار أتاتورك بعد انتقال الرحلات إلى المطار الجديد لكونهما يستخدمان المجال الجوي نفسه.
وفيما يتعلق بقناة إسطنبول، قال طوران إن القناة ستقدم خدماتها بحلول 2025، بعد انتهاء شقها بين بحري مرمرة والأسود.
ومشروع “قناة إسطنبول”، الذي يتوقع أن يعزز مكانة تركيا في مجال المعابر المائية، يربط بحري “مرمرة” بـ”الأسود” في الشق الأوروبي من إسطنبول، على امتداد 45 كيلومترًا، بموازاة مضيق البوسفور.
وتهدف الحكومة التركية من خلال المشروع إلى تخفيف حركة السفن عبر البوسفور، وفتح فرص استثمارية جديدة على ضفتي القناة.