صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
القائمة الرئيسية الرئيسية مؤسس "بلاك ووتر" يقر بلقاء نجل ترامب بحضور شخصيات إسرائيلية وإماراتية وسعودية عام 2016 إيماسك - وكالاتتاريخ النشر :2019-03-09 أقر مؤسس شركة "بلاك ووتر" الأمنية، إيريك برنس، لأول مرة، بأنه حضر اجتماعا في مقر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب شاركت فيه شخصيات أمريكية وإسرائيلية، ومندوب عن كل من السعودية والإمارات عام 2016.
جاء ذلك، خلال برنامج حواري على قناة "الجزيرة" الإنجليزية، حين سأله مقدم البرنامج، عن تقارير تتحدث عن اجتماع في آب/ أغسطس عام 2016، حضره مسؤولون من حملة ترامب، وخبير إسرائيلي أمني، ومبعوث لكل من السعودية والإمارات. وقال برنس، في رده على التساؤل: "كنا هناك، لنتحدث عن إيران".
يشار إلى أن صحيفة "نيويورك تايمز"، كشفت العام الماضي، عن لقاءات لنجل ترامب ومقربين منه، مع مبعوثين خليجيين، لأجل مساعدته في الانتخابات.
ولفتت الصحيفة، إلى أن الهدف من الاجتماع، هو عرض المساعدة على فريق ترامب، وكان من نتائجه التأسيس لعلاقات بين هؤلاء الرجال والدائرة الداخلية لترامب، ما لبثت أن تطورت خلال الشهور التالية مرورا بالانتخابات فيما بعدها. وذكرت أن الذي رتب لهذا اللقاء، الذي أجري في الثالث من آب/ أغسطس 2016، كان إيريك برنس، المقاول الأمني والرئيس السابق لشركة بلاك ووتر.
وأما المبعوث، جورج نادر، فقد أخبر دونالد ترامب الابن بأن ولي عهد السعودية وولي عهد الإمارات يرغبان في مساعدة والده في تحقيق الفوز بالانتخابات ليصبح رئيسا.
وأما خبير التواصل الاجتماعي، جويل زامل، فراح يكيل المديح لما تتمتع به شركته من قدرة على تمكين حملة ترامب الانتخابية من التفوق على غيرها.
يشار إلى أن إيريك برنس، لم يفصح عن الاجتماع المذكور، خلال شهادته أمام لجنة من المشرعين الأمريكيين في مجلس الشيوخ. وكانت صحيفة "لوموند" الفرنسية قد كشفت عن ايريك برنس استقر لثلاث سنوات في أبو ظبي التي أعادته إلى الواجهة من جديد من خلال علاقاته مع ولي عهد أبوظبي، وفي عام 2011، كشفت صحيفة نيويورك تايمز عن أن أبوظبي وقعت عقدا بقيمة 529 مليون دولار لإنشاء جيش سري من المرتزقة يضم 800 جندي.
وخلال سنوات إقامته في الامارات استغل برنس الوقت لتوسيع شبكاته والعثور على مشاريع جد وذكرت الصحيفة أن هذه الكتيبة من المرتزقة تتولى القيام بعمليات خاصة داخل وخارج الإمارات وتتدرب للدفاع عن أنابيب البترول وناطحات السحاب ضد الأعمال الإرهابية المحتملة وقمع الثورات الداخلية.
وظهر اسم ايريك برنس من جديد في مجلة فانيتي فير، حيث قالت إن برنس يعمل لصالح وكالة المخابرات المركزية، ويستخرج المعادن النادرة من أفغانستان، كما تحدثت صحيفة "ايه بي سي" الإسبانية اليومية عن مشروع بتمويل من الإمارات لغزو قطر من قبل جيش الخاص يدربه برنس لهذه المهمة