آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

رئيس عربي يرفض البقاء في السلطة ويدعو انصاره لدعم وزير الدفاع

الخميس 07 مارس - آذار 2019 الساعة 03 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 4142

دعا الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز جميع أنصاره لمساندة ترشيح وزير الدفاع الفريق المتقاعد محمد ولد الشيخ الغزواني في الانتخابات الرئاسية المقررة يونيو/حزيران المقبل.

وقال ولد عبد العزيز للصحافيين في وقت متأخر من ليل الأربعاء-الخميس بعد اجتماع مفاجئ في مقر حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية" الحاكم: "أدعم ترشيحه (في إشارة إلى ولد الغزواني) بقوة، وكل من يأتمر بأمري يدعمه"، وذلك في أول تعليق علني للرئيس الموريتاني على إعلان وزير الدفاع وخليفته المحتمل ولد الغزواني ترشيحه في مهرجان كبير مطلع الشهر الجاري.

وسئل ولد عبدالعزيز حول معنى تصريحه المقتضب قبل يومين عندما قال لقناة محلية، إنه لم يقدم وزير دفاعه كمرشح لتولي الحكم بعد انتهاء مأموريته الثانية والأخيرة دستوريا الصيف المقبل وإنما قدم نفسه. ورد الرئيس الموريتاني أمس مفسراً هذا التصريح، فقال: "أنا أدعمه، بل أكثر من ذلك: إنه رفيقي وصديقي. لكن هو ترشح بصفته مواطناً موريتانيا. وأنا أدعمه وتدعمه الحكومة والحزب الحاكم والأغلبية، ويسانده قطاع واسع من الشعب الموريتاني".

وفي خضم جدل سياسي وقانوني واسع انطلق في يناير/كانون الثاني الماضي، أمر الرئيس ولد عبد العزيز مقربين منه، من بينهم نواب ورجال أعمال ومستشارون في رئاسة الجمهورية، بوقف جميع الفعاليات والأنشطة السياسية الهادفة لحشد دعم شعبي واسع لبقائه في السلطة وترشيحه لمأمورية ثالثة. وجدد احترامه لدستور موريتانيا وتمسكه بالمواد المحصنة والتي تضمن التناوب السلمي على الحكم كل 10 سنوات.

وأثارت هذه الخطوة تأييدا واسعا وأشادت بها قوى في المعارضة ومنظمات محلية ودولية رأت أنها تساهم في تعزيز الاستقرار في بلد يواجه تداعيات الاضطرابات العنيفة والحرب مع الجماعات المسلحة في محيطه الإقليمي.