مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
قالت الدولة اللبنانية أنها تنفق سنوياً نحو 40 مليون دولار ( أي أكثر من 22 مليار ريال يمني ) على مرافقي المسؤولين وسيارات المواكب التي باتت أحد أبرز المظاهر التي يتباهى بها أي مسؤول مجرد توليه لمنصبه.
وفي حين يتيح القانون لبعض المسؤولين الحصول على مرافقين، فإنه يشرّع «الفساد» عبر بند يسمح لأي شخصية لا تشغل موقعا رسميا أو حزبيا أو سياسيا الاستفادة من الحماية بحجة تعرضها للخطر، وهو ما تتحكّم فيه الاستنسابية، فيما يأتي الخرق الأبرز من الأجهزة الأمنية نفسها التي تفرز مرافقين لضباط بعيدا عن أي نص قانوني، وهم الذين يفترض أنهم يتولون مهمة الأمن.
وتأخذ «الحماية القانونية» هذه وغير القانونية أشكالا مختلفة في التنفيذ، فيتحوّل رجل الأمن والعسكري إلى سائق للعائلة والأولاد حينا ومرافق لزوجة هذه الشخصية أو لأقاربه حينا آخر وتصل إلى درجة توكيله مهمة شراء الحاجيات.
في غضون ذلك، بدأت طرقات بيروت تفتح تدريجياً، حيث تواصلت أمس عمليات إزالة المكعبات الإسمنتية والعوائق من أمام المقرات الرسمية والحزبية في بيروت، انسجاما مع قرار وزيرة الداخلية والبلديات ريا الحسن.