اللواء العرادة يدشن افتتاح مشروعين بمأرب بكلفة بلغت سبعمائة ألف دولار عاجل.. ضربات جوية أميركية - بريطانية على مواقع للحوثيين المليشيات الانقلابية تعرض منزل مسؤول رئاسي للبيع مركزي عدن يضيّق الخناق على الرئه الاقتصادية للمليشيات وقناة المسيرة تعترف بالألم وتصفه بالتصعيد الخطير الإنترنت الميت .. ماذا تعرف عنه ؟ ربع صفحات الويب لا يمكنك الوصول اليها. الصين تعلن موافقتها التدخل لوقف التوترات في «البحر الأحمر» من دبي رئيس الوزراء يتحدث عن مستقبل اليمن ويفند السرديات الخاطئة عن القضية اليمنية الكشف عن موعد إطلاق أقوى صاروخ فضائي في العالم.. تحدي العودة السالمة نهائي دوري أبطال أوروبا.. موعد مباراة ريال مدريد وبوروسيا دورتموند هيئة التراث السعودي تُسجّل أكثر من 200 موقع أثري جديد بالسجل الوطني للآثار ومنطقة الرياض تحتضن أكثر من 100موقع
نفى المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أنباء وجود خلافات مع رئيس لجنة إعادة الانتشار في الحديدة الجنرال الهولندي باترك كومارت أسفرت عن تقدم الأخير بالاستقالة.
وقال غريفيث في حوار أجرته معه صحيفة «الشرق الأوسط» وتنشره في عددها ليوم (الاثنين)، إن «هذه التقارير لا تمت للحقيقة بصلة»، مبيناً أنهما عملا بشكل وثيق من أجل أن يصل الطرفان إلى التنفيذ العملي لاتفاق الحديدة.
وأضاف أن تركيزه ينصب في الوقت الحالي على العمل مع الجنرال كومارت على إعادة الانتشار في الحديدة بشكل ذي مصداقية يمكن التحقق منه.
وأشار المبعوث الأممي إلى وجود «إرادة سياسية لوضع اليمن على مسار السلام الصحيح وإنهاء معاناة الشعب هناك».
وقال ان ما حدث في السويد كان رسالة من قادة اليمن والأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى الشعب اليمني بأنهم ليسوا منسيين.
واضاف انه «من المهم ألا نغفل الصورة الكبيرة الضرورية لحل الصراع في اليمن»، التي تتمثل في «إطار العمل الذي يرسم خريطة طريق نحو اتفاق، وهو ما يعني حلاً سياسياً نهائيا للصراع في اليمن». كما تطرق المبعوث خلال الحوار إلى جملة مسائل تتعلق بالملفات الراهنة في الحلول اليمنية التي يركض المبعوث لتسويتها منذ نحو عام.
وعن المطالب بتحديد معرقلي اتفاق السويد قال غريفيت " في الوقت الراهن لدينا اتفاق يجب تنفيذه. وقد توصل الطرفان إلى هذا الاتفاق، وأظهرا التزامهما بتنفيذه. ما نحتاجه حالياً هو سد الفجوة في بعض القضايا التي تقف في طريق التنفيذ السريع والكامل لذلك الاتفاق. هذه هي مهمتنا؛ العمل مع الأطراف لسد الفجوة والوصول لأرضية مشتركة، وهذا ما نلتزم به. سنلتزم النزاهة في تقاريرنا، لكن توجيه أصابع الاتهام لا يمكن أن يكون الطريقة المثلى للقيام بوساطة بناءة.