3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين
في استنساخ لـ«حزب الله» الإرهابي في لبنان، طلبت مليشيا الحوثي في صنعاء ومناطق سيطرتها من قادتها ونشطائها المشاركة في إحياء احتفالات سنوية تقيمها تمجيداً لقتلاها الذين يتساقطون يوميا بالعشرات على مختلف جبهات القتال ضمن ما تسميه زورا وبهتانا «أسبوع الشهيد». وسارعت الجماعة الانقلابية إلى بناء عشرات المقابر الجديدة، التي أطلقت عليها «رياض الشهداء» في صنعاء ومناطق أخرى وخصصت لها مبالغ مالية ضخمة نهبتها من مؤسسات الدولة أو استولت عليها بالقوة من كبار التجار لتمويل الاحتفالات وبناء المقابر ضمن حملاتها لنشر ثقافة الموت والخراب، والإعلاء من شأنها وتمجيدها في محاولة يائسة لاستدراج الأطفال والشباب والتغرير بهم للزج بهم إلى الجبهات المشتعلة لتعويض النقص الحاد في صفوفها جراء الهزائم المتلاحقة التي تكبدتها تحت وطأة ضربات الجيش اليمني وتحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية.
ودأب الحوثيون، بحسب مراقبين يمنيين، على تقليد واستنساخ «حزب الله» في إقامة ما تسميه أسبوع الشهيد بشكل سنوي، وأنشأوا مؤسسة خاصة لشؤون القتلى وتشييد المقابر، ووضعوا لها ميزانية من عائدات المؤسسات العامة والجبايات وبيع مواد الإغاثة في السوق السوداء. وكشفت مصادر مقربة، أن الحوثيين افتتحوا خلال عام واحد نحو 100 مقبرة جديدة في صنعاء وصعدة والمحويت والحديدة وريمة وإب وذمار، لتضاف إلى نحو 400 مقبرة أنشئت خلال السنوات الماضية. وبحسب شهود عيان، فإن شوارع العاصمة وجدرانها والمقرات الحكومية والمدارس والجامعات في مناطق سيطرة الانقلاب امتلأت بملايين الصور لقتلاهم طغت عليها صور الأطفال وصغار السن، ما يؤكد التجنيد الإجباري تحت وطأة الترهيب والتهديد بالقتل لأعداد كبيرة من الأطفال وصغار السن