آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

الجنرال كاميرت يبلغ المبعوث بقرار حاسم بعد تعرضه لاطلاق نار من الحوثيين

الإثنين 21 يناير-كانون الثاني 2019 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 4265

 

قالت صحيفة "البيان" الإماراتية، اليوم الإثنين، إن كبير المراقبين الدوليين في الحديدة، الجنرال باترك كاميرت، اقترح نقل اجتماعات اللجنة المشرفة على تطبيق اتفاق استوكهولم بشأن إعادة الانتشار ووقف إطلاق النار في محافظة الحديدة إلى خارج البلاد.

ونقلت الصحيفة عن مصدر في مكتب الأمم المتحدة، إن الجنرال باتريك كاميرت أبلغ مكتب المبعوث الأممي مارتن غريفيث، بمقترحه نقل اجتماعات اللجنة إلى مكان خارج اليمن لمناقشة آلية تنفيذ اتفاق استوكهولم بشأن وقف إطلاق النار والانسحاب من موانئ الحديدة الثلاثة وإعادة انتشار القوات من وسط المدينة إلى مواقع يتفق عليها خارج المدينة.

وذكرت المصادر أن طلب كبير المراقبين الدوليين جاء بعد أن تعرض موكبه لإطلاق نار ورفض ممثلي الحوثي حضور اجتماعات اللجنة المشتركة في مناطق سيطرة الشرعية بعد أن حضر ممثلو الشرعية عدة اجتماعات في الجزء الخاضع لسيطرة الجماعة.

وكان وزير الخارجية اليمني، خالد اليماني، توقع نقل اجتماعات لجنة تنسيق إعادة الانتشار في الحديدة إلى خارج اليمن. 

وفي تصريح لصحيفة "الشرق الأوسط"، قال اليماني إنه من المتوقع أن يتخذ الجنرال باتريك كاميرت، رئيس فريق المراقبين الأمميين في الحديدة، قرارا بنقل الاجتماعات بعد التصعيد الحوثي الخطير، وذلك في محاولة أخيرة لإنقاذ الاتفاق وإرغام الحوثيين على الالتزام به.