حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام الديوان الملكي السعودي يعلن نقل الملك سلمان الى مستشفى الملك فيصل الإمارات تعتمد 2 مليار درهم لمعالجة الأضرار التي لحقت ببيوت المواطنين ومساكنهم جراء السيول إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي
بعد كشف تقرير أممي أن ميليشيات الحوثي تمول حربها في اليمن عبر بيع النفط الإيراني، كشف باحث يمني عن تورط شقيق قيادي حوثي في هذه القضية.
وقال الباحث في الشأن اليمني ماجد المذحجي، في لقاء أجرته معه قناة "العربية" إن شقيق محمد عبد السلام، الناطق باسم الحوثيين ورئيس وفدهم المفاوض، متورط في قضية بيع النفط الإيراني.
وأكد المذحجي أن "المجتمع الدولي يعلم ذلك جيداً، لكنهم يحاولون التخفيف من الإدانات للحوثيين حتى يجتذبوهم إلى النظام العالمي".
واعتبر المذحجي أن "قلة خبرة الحوثيين بمفهوم رجال الدولة يجعلهم يصطدمون بالمجتمع الدولي دون أن يعوا خطورة ذلك، مثلما حدث مع الجنرال باتريك كاميرت رئيس لجنة المراقبين الأممية في محافظة الحديدة" الذي تعرض لإطلاق نار من قبل الميليشيات.
وكان تقرير للجنة خبراء في الأمم المتحدة قد ذكر أن عائدات وقود مشحون من موانئ في إيران تساهم في تمويل حرب الحوثيين ضد الحكومة الشرعية.
ومن المتوقع أن تثير نتائج التقرير الذي اطلعت عليه وكالات عالمية مرة أخرى تساؤلات حول دعم إيران للمتمردين الحوثيين في الحرب الدامية التي دفعت اليمن إلى حافة كارثة إنسانية.
وفي تقريرها النهائي للعام 2018، قالت اللجنة إنها "حددت عدداً صغيراً من الشركات، سواء داخل اليمن أو خارجه، تعمل كشركات في الواجهة" من خلال استخدام وثائق مزيفة لإخفاء التبرعات النفطية.
وأضاف التقرير أنّ النفط كان "لفائدة فرد مدرج" على لائحة الأمم المتحدة للعقوبات.
وقال التقرير المؤلف من 85 صفحة والذي تم إرساله إلى مجلس الأمن "العائد من بيع هذا الوقود استخدم في تمويل حرب الحوثيين".
ووجدت اللجنة أن "الوقود تم شحنه من موانئ في جمهورية إيران الإسلامية بموجب وثائق مزيفة"، لتجنب تفتيش الأمم المتحدة للبضائع.