غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
أكدت المتحدثة الإعلامية للمبعوث الأممي إلى اليمن حنان البدوي، أن اجتماع العاصمة الاردنية عمان هو لتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى والمختطفين وليس للتفاوض، كما تزعم قيادات حوثية.
وقالت البدوي في تصريح ل «عكاظ، إن لقاء الاردن هو عبارة عن اجتماع فني مشترك بين الأمم المتحدة والصليب الأحمر والأطراف اليمنية، لتطبيق اتفاق الأسرى الذي جرى التوصل إليه في ستوكهولم الشهر الماضي.
وأضافت أن الاجتماع تطرق إلى الجوانب الفنية في اتفاقية السويد المتعلقة بإطلاق سراح آلاف الأسرى.
ويرفض الحوثيون الكشف عن مصير 232 مختطفا، بينهم اثنان من المشمولين بالقرار 2216، هما: قائد المنطقة العسكرية الـ4 السابق اللواء فيصل رجب، والقيادي في حزب الإصلاح محمد قحطان، وزعموا أنهم أطلقوا سراح 1144 مختطفا، رغم أن عائلاتهم تؤكد عكس ذلك، وتكشف السجون التي لا يزالون يقبعون فيها.
ووفقا لمصادر موثوقة اطلعت على القوائم فإن المليشيا ترفض الإفراج عن 158 مختطفا تجري محاكمتهم في قضايا كيدية، بينهم صحفيون وناشطون وحقوقيون ومدرسون وأكاديميون، بتهمة الانتماء لتنظيمي داعش والقاعدة.
ولفتت المصادر إلى أن الحوثيين اعترفوا بوجود 4214 سجينا، بينهم عشرات الجثث، ما يؤكد عزمهم تصفية المختطفين قبل تسليمهم.