إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
لقي 7 مسؤولين سودانيين حتفهم إثر تحطم طائرة مروحية، صباح الأحد، في منطقة القلابات شرقي السودان.
وقالت الرئاسة السودانية: “تحتسب الرئاسة والي ولاية القضارف (شرق)، ميرغني صالح، ورفاقه الذين قتلوا في حادث تحطم الطائرة المروحية التي كانت تقلهم بمدينة القلابات صباح اليوم، أثناء أداء واجبهم الوطني”، حسب وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا).
وأوضحت الرئاسة أن “بقية الضحايا هم وزير الإنتاج والموارد الزراعية بولاية القضارف عمر محمد إبراهيم، ومدير شرطة الولاية بالإنابة النور أحمد عثمان، وقائد اللواء الخامس بالفرقة الثانية عميد يوسف الطيب، ومدير مكتب الوالي مجدي حسن، ومدير إدارة الحدود صلاح الخبير، وضابط الاستخبارات بالفرقة الثانية الرائد الريح محي الدين”.
وأعربت الرئاسة السودانية عن “تمنياتها بالشفاء العاجل للجرحى” دون تحديد عددهم أو حالتهم الصحية.
وكانت الطائرة المروحية تقل الوالي ومسؤولين من اللجنة الأمنية بالولاية، في رحلة عمل من مدينة القضارف إلى مدينة القابلات داخل الولاية على الحدود مع إثيوبيا.
ونقلت قناة “الشروق”، المقربة من الحكومة السودانية، عن شهود عيان قولهم إن “الطائرة كانت تحاول الهبوط في مطار القلابات، لكنها سقطت قرب المدرج، واشتعلت فيها النيران”.
وأودت حوادث طيران متكررة بمسؤولين آخرين في السابق، أبرزهم النائب الأول للرئيس السوداني الفريق الزبير محمد صالح، الذي لقي حتفه في سقوط طائرة، في فبراير/ شباط 1998.
كما لقي النائب الأول السابق للرئيس السوداني، جون قرنق حتفه؛ إثر تحطم مروحية رئاسية أوغندية كانت تقله، العام 2005، في جنوب السودان، قبل انفصاله عن السودان، العام 2011.
وأرجعت الحكومة مرارًا تكرار هذه الحوادث إلى الحصار الاقتصادي؛ الذي كانت تفرضه الولايات المتحدة على السودان؛ ما أثر على قطاع الطيران من حيث عدم توفر قطع الغيار