ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أعلنت القوات الحكومية، مساء الأحد 11 نوفمبر/تشرين الثاني، عن تقدمها في عمق مدينة الحديدة (غرب اليمن)، ووصولها الى شارع صنعاء.
ونقل موقع الجيش «سبتمبر نت»، عن ركن استطلاع اللواء الثاني عمالقة العقيد احمد علي الجحيلي قوله ان «قوات الجيش الوطني وصلت إلى أطراف شارع صنعاء في مدينة الحديدة، كما انها احرزت تقدما كبيرا من الجهات الشمالية الشرقية والجنوبية للمدينة».
وأضاف العقيد الجحيلي أن «قوات الجيش الوطني أصبحت قريبة جدا من شارع التسعين الذي من خلاله تستطيع قوات الجيش الوطني، الوصول إلى نقطة الشام».
وأوضح أن «نقطة الشام لها أهمية كبيرة واستراتيجية، وبسيطرة قوات الجيش عليها ستكون المليشيا محاصرة من كل الاتجاهات وستكون بين فكي كماشة لا تستطيع الخروج من المدينة، كما انها تقريب من السيطرة على الميناء الذي يقع بالقرب منها».
ولفت ركن استطلاع اللواء الثاني عمالقة إلى أن «قوات الجيش نجحت في مداهمة عدد من البنايات السكنية بالقرب من حي 7 يوليو حيث كانت تتمركز فيها قناصات مليشيا الحوثي الانقلابية وتمكنت من السيطرة عليها».
واكد أن «قوات الجيش الوطني تتقدم بشكل متسارع في مدينة الحديدة مما أدى إلى انهيارات واسعة في صفوف المليشيا التي تحاول زرع الألغام البحرية والبرية لإعاقة هذا التقدم الا ان قوات الجيش تنفذ عمليات التفافات لم تتوقعها المليشيات الإنقلابية».
ودخلت المعارك المحتدمة في مدينة الحديدة (غربي اليمن)، الأحد 11 نوفمبر/تشرين الثاني، مرحلة جديدة، حيث تحولت الى حرب شوارع بعد تقدم القوات الحكومية الى الأحياء السكنية.
وبحسب مصادر عسكرية، فقد اندلعت حرب شوارع للمرة الأولى، في أحياء شرق الحديدة، بعدما توغل القوات الحكومية اليها على وقع معارك عنيفة مع المتمردين الحوثيين.
وتعمل القوات الحكومية، على «تطهير» المناطق السكنية التي دخلتها جنوب مستشفى «22 مايو»، الأكبر في المدينة والذي سيطرت عليه، السبت، وشمال طريق سريع رئيسي يربط وسط المدينة الساحلية بالعاصمة صنعاء.
المصادر قالت في وقت سابق لـ«مأرب برس»، ان «إشتباكات بالأسلحة الثقيلة والخفيفة، من إتجاه جامعة الحديدة والربصة، وان أصوات إنفجارات مدافع وقصف الطيران تهز المدينة، والرصاص الحي وشظايا الإنفجارات تصل لوسط الأحياء السكنية».
وأشارت الى ان «الإشتباكات العنيفة الدائرة بالقرب من جامعة الحديدة وأطراف حي الربصة، يشارك فيها طيران الأباتشي، فيما يكثف الحوثيين إطلاق القذائف».
وتسببت الاشتباكات عن إصابة أربعة مواطنين، بينهم ثلاثة أطفال، بحسب المصادر التي قالت ان «المتمردين يستخدمون القناصة بشكل كثيف ويعتمدون على الألغام وعلى القصف المكثف بقذائف الهاون لوقف تقدم القوات الحكومية».
وأطلق المتمردون، صباح الأحد، صاروخ باليستي من وسط المدينة، وسط تحليق مستمر لطيران التحالف مع شن غارات جوية منذ الصباح على أطراف 7 يوليو ومحيط سوق الحلقة والجامعة، بحسب المصادر ذاتها.
واشتدّت المواجهات في الحديدة في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر، ونجحت القوات أعلنت القوات الحكومية، مساء الأحد 11 نوفمبر/تشرين الثاني، عن تقدمها في عمق مدينة الحديدة (غرب اليمن)، ووصولها الى شارع صنعاء.
ونقل موقع الجيش «سبتمبر نت»، عن ركن استطلاع اللواء الثاني عمالقة العقيد احمد علي الجحيلي قوله ان «قوات الجيش الوطني وصلت إلى أطراف شارع صنعاء في مدينة الحديدة، كما انها احرزت تقدما كبيرا من الجهات الشمالية الشرقية والجنوبية للمدينة».
وأضاف العقيد الجحيلي أن «قوات الجيش الوطني أصبحت قريبة جدا من شارع التسعين الذي من خلاله تستطيع قوات الجيش الوطني، الوصول إلى نقطة الشام».
وأوضح أن «نقطة الشام لها أهمية كبيرة واستراتيجية، وبسيطرة قوات الجيش عليها ستكون المليشيا محاصرة من كل الاتجاهات وستكون بين فكي كماشة لا تستطيع الخروج من المدينة، كما انها تقريب من السيطرة على الميناء الذي يقع بالقرب منها».
ولفت ركن استطلاع اللواء الثاني عمالقة إلى أن «قوات الجيش نجحت في مداهمة عدد من البنايات السكنية بالقرب من حي 7 يوليو حيث كانت تتمركز فيها قناصات مليشيا الحوثي الانقلابية وتمكنت من السيطرة عليها».
واكد أن «قوات الجيش الوطني تتقدم بشكل متسارع في مدينة الحديدة مما أدى إلى انهيارات واسعة في صفوف المليشيا التي تحاول زرع الألغام البحرية والبرية لإعاقة هذا التقدم الا ان قوات الجيش تنفذ عمليات التفافات لم تتوقعها المليشيات الإنقلابية».
ودخلت المعارك المحتدمة في مدينة الحديدة (غربي اليمن)، الأحد 11 نوفمبر/تشرين الثاني، مرحلة جديدة، حيث تحولت الى حرب شوارع بعد تقدم القوات الحكومية الى الأحياء السكنية.
وبحسب مصادر عسكرية، فقد اندلعت حرب شوارع للمرة الأولى، في أحياء شرق الحديدة، بعدما توغل القوات الحكومية اليها على وقع معارك عنيفة مع المتمردين الحوثيين.
وتعمل القوات الحكومية، على «تطهير» المناطق السكنية التي دخلتها جنوب مستشفى «22 مايو»، الأكبر في المدينة والذي سيطرت عليه، السبت، وشمال طريق سريع رئيسي يربط وسط المدينة الساحلية بالعاصمة صنعاء.
المصادر قالت في وقت سابق لـ«مأرب برس»، ان «إشتباكات بالأسلحة الثقيلة والخفيفة، من إتجاه جامعة الحديدة والربصة، وان أصوات إنفجارات مدافع وقصف الطيران تهز المدينة، والرصاص الحي وشظايا الإنفجارات تصل لوسط الأحياء السكنية».
وأشارت الى ان «الإشتباكات العنيفة الدائرة بالقرب من جامعة الحديدة وأطراف حي الربصة، يشارك فيها طيران الأباتشي، فيما يكثف الحوثيين إطلاق القذائف».
وتسببت الاشتباكات عن إصابة أربعة مواطنين، بينهم ثلاثة أطفال، بحسب المصادر التي قالت ان «المتمردين يستخدمون القناصة بشكل كثيف ويعتمدون على الألغام وعلى القصف المكثف بقذائف الهاون لوقف تقدم القوات الحكومية».
وأطلق المتمردون، صباح الأحد، صاروخ باليستي من وسط المدينة، وسط تحليق مستمر لطيران التحالف مع شن غارات جوية منذ الصباح على أطراف 7 يوليو ومحيط سوق الحلقة والجامعة، بحسب المصادر ذاتها.
واشتدّت المواجهات في الحديدة في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر، ونجحت القوات الحكومية، الخميس الماضي، من اختراق دفاعات المتمردين والتوغل في شرق وجنوب المدينة المطلة على البحر الاحمر.
وقتل في هذه المعارك 443 مقاتلا من الطرفين غالبيتهم من المتمردين، بينهم 43 حوثيا و18 جنديا في القوات الحكومية لقوا مصرعهم في الساعات ال24 الأخيرة، بحسب وكالة «فرانس برس».الحكومية، الخميس الماضي، من اختراق دفاعات المتمردين والتوغل في شرق وجنوب المدينة المطلة على البحر الاحمر.
وقتل في هذه المعارك 443 مقاتلا من الطرفين غالبيتهم من المتمردين، بينهم 43 حوثيا و18 جنديا في القوات الحكومية لقوا مصرعهم في الساعات ال24 الأخيرة، بحسب وكالة «فرانس برس».