إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
أعلن مسؤول بالخارجية الكويتية وجود حراك خليجي تشهده بلاده ورؤية إيجابية لاحتواء الخلاف الخليجي.
ونقلت صحيفة "الرأي" عن نائب وزير الخارجية الكويتي "خالد الجارالله" قوله إن اللجان الوزارية المشتركة في مجلس التعاون الخليجي تجتمع وتُبقي عجلة المجلس تدور بما يحقق مصالح دوله.
وقال إن هناك "رؤية إيجابية لاحتواء الخلاف الخليجي، وسيأتي يوم وتُطوى فيه صفحة هذا الخلاف، وسيعيد مجلس التعاون بناء نفسه بشكل أقوى مما كان عليه".
واستضافت الكويت، خلال الأسبوع الجاري، اجتماعات اللجنة الوزارية للوزراء المعنيين بشؤون البلديات، إضافة إلى فعاليات "أيام مجلس التعاون الخليجي" تحت شعار "خليج واحد".
وأشار "الجارالله" إلى توجيهات الأمير الشيخ "صباح الأحمد الجابر الصباح"، منذ ديسمبر/كانون الأول 2017، بحصر الخلاف الخليجي، ووضعه في إطاره، والانطلاق من مصالح دول الخليج في إطار مجلس التعاون.
وقال إن الحراك الخليجي الذي تشهده الكويت هذه الأيام "يعد خطوة مهمة جدا في سبيل عدم الاستسلام للخلاف".
وأكد "الجارالله" أن "جهود حل الخلاف الخليجي متواصلة وستستمر إلى أن نتمكّن من طيّ صفحة الخلاف"، لافتا إلى أن هذه الاجتماعات التي عُقدت بالكويت أو ستعقد مستقبلا تصب في إطار محدد وواضح، وهو ألا نستسلم لفكرة أن يعوق الخلاف نشاط مجلس التعاون وحيويته وقدرته على خدمة مصالح أبنائه".
وقال: "عندما يتعلق الموضوع بمستقبل ومصلحة أبناء دول المجلس، فإن قادة دول التعاون بما يملكون من خبرة ودراية ورؤية لن يقبلوا أن يستمر الخلاف القائم إلى أمد طويل، لا سيما أنه إذا استمر فإنه سينعكس سلبا على مجلس التعاون ومصالح دوله".
وتمر منطقة الخليج بأسوأ أزمة في تاريخها إثر قطع السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، وفرض حصار عليها؛ بدعوى دعم الأخيرة لـ"الإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة، مؤكدة أنها تواجه "حملة افتراءات وأكاذيب" تهدف إلى سلبها القرار الوطني.