كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
قال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت يوم الاثنين إنه سيضغط من أجل اتخاذ إجراء جديد في مجلس الأمن الدولي في محاولة لإنهاء العمليات القتالية في اليمن والتوصل لحل سياسي للحرب الدائرة هناك.
ويشهد اليمن حربا منذ نحو أربع سنوات بين جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران والحكومة التي تدعمها السعودية ودولة الإمارات والغرب. وأدت الحرب إلى سقوط ما لا يقل عن عشرة آلاف قتيل وأسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وقالت وزارة الخارجية البريطانية في بيان إن هانت اتفق مع مارتن جريفيث مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن على أن الوقت حان كي يقوم مجلس الأمن بعمل لتعزيز عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة.
وقال البيان "العمل الذي ستضطلع به بريطانيا في مجلس الأمن الدولي سيساعد على تحقيق هذا الهدف وضمان أن يتم تنفيذ وقف كامل لإطلاق نار، عندما يتحقق، بشكل كامل". ولم يحدد البيان العمل الذي ستقوم به بريطانيا على وجه الدقة.
وقال دبلوماسيون بالأمم المتحدة شريطة عدم نشر أسمائهم إن بريطانيا تعمل مع الولايات المتحدة لإعداد مشروع قرار يدعو إلى وقف القتال في اليمن. ويأتي هذا بعد دعوة وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الأسبوع الماضي إلى وقف العمليات القتالية في اليمن.
وقالت بريطانيا إن أي وقف لإطلاق النار لن يكون له تأثير على الأرض ما لم يعززه اتفاق سياسي بين الأطراف المتحاربة.
ويحاول جريفيث إنقاذ محادثات السلام التي انهارت في سبتمبر أيلول. وقال في الأسبوع الماضي إنه يأمل بإمكان استئناف المحادثات في غضون شهر. ومن المقرر أن يطلع جريفيث مجلس الأمن على آخر التطورات في 16 نوفمبر تشرين الثاني.
ودعت الولايات المتحدة وبريطانيا إلى إنهاء الحرب وزادتا من الضغوط على السعودية مع مواجهتها غضبا عالميا بشأن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول في الثاني من أكتوبر تشرين الأول.