عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان اكبر عرض استثماري في مجال الطيران .. السعودية تكشف عن فرص استثمارية بقيمة 100 مليار دولار بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية
الحب جنون كما يقال، وتعدد وسائل التعبير عن المشاعر وتختلف من شخص لآخر، وبحسب طبيعة العلاقة بين الحبيبين، وفى كل يوم تظهر طريقة جديدة للتعبير عن المشاعر بما يؤكد بالفعل بأن الحب جنون، وفى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية بمصر لجأ أحد المدرسين لطريقة غريبة لطلب الزواج من محبوبته وذلك بتعليق لافتة فى الشارع العام يعبر عن حبه ويطلب الزواج فيها من حبيبته.
وقد قام أحد المعلمين فى مدينة شبين الكوم ويعتقد أنه مدرس لغة إنجليزية بتعليق لافتة فى الشارع يعبر فيها عن حبه ويطلب الزواج من حبيبته وكتب على اللافتة “المستر بيحبك وبيغير عليكي، إوعى تسيبيه، هيموت من غيرك، تتجوزيه”، وهذه اللافتة عند نشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تباينت فيها ردود الأفعال والتكهنات والتعليقات رغم أن أحداً لم يعرف من هو المدرس ومن هي محبوبته.
البعض توقع أن يكون المدرس معلم لغة إنجليزية وأن محبوبته طالبة عنده، والبعض الأخر توقع أن يكون يحب أحد زميلاته فى العمل، والبعض توقع أن تكون حبيبته ليست مدرسة وليست طالبة، فاللافتة لم توضح اسم المعلم ولا من هى محبوبته ويظل الطرفان فقط والمحيطين بهم هم من يعرفون المدرس ومحبوبته، ولكن الجميع اجتمع على أن هذه الطريقة هى من الطرق الجديدة للتعبير عن الحب وطلب الزواج.
وقد أثارت اللافتة اهتمام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد للطريقة حيث أنها لم تجرح مشاعر أي من الطرفين، وأنها طريقة جيدة للتعبير عن المشاعر وطلب الزواج، والبعض أستقل الموضوع بالسخرية، والبعض الآخر طالب بفتح تحقيق فى الأمر ومعاقبة المدرس، ولكن فى النهاية اتفق البعض أو اختلف فهي طريقة للتعبير عن المشاعر بصدق لكونها لم تجرح أحد ولم يذكر على اللافتة أي أسماء.
.